أديب: فيه مشاهدين بعتوا عاوزين يعملولي محشي.. وناس ولعتلي شمع في الكنايس
أديب: فيه مشاهدين بعتوا عاوزين يعملولي محشي.. وناس ولعتلي شمع في الكنايس
أعرب الإعلامي عمرو أديب، عن سعادته بالدعم الكبير الذي تلقاه من جمهوره، بعدما تعرض لحادث مروري كاد أن يودي بحياته، موضحًا: «كان عندي تقدير مش واضح أوي للناس في البلد دي أد إيه هي كويسة، والأهم المشاهد العادي، عارفين إني بحب المحشي، الحاجة أم فولان قالت لي عاوزة أعملك محشي، وواحدة قالت لي عاوزة أعملك صينية مكرونة بشاميل، وكلمني ناس من كل الوطن العربي ولندن ومن كل مكان، إحنا مبنزرعش في بحر، وأشكر كل زملائي الإعلاميين، ومفيش حد عمل لي حاجة وحشة، والناس كلها كانت جيدة معي بأكثر مما أستحق».
وأضاف أديب خلال تقديمه برنامج «الحكاية»، الذي يعرض عبر شاشة «mbc مصر»: «العالم العربي عالم جيد، ليّ أصدقاء مسيحيين ولعوا لي شمع في الكنائس، إيه الحلاوة دي؟! طب أنا عاوز إيه تاني؟! ولو هعمل ماتش اعتزال زي لاعيبة الكرة مش هيجي أعظم من ده».
وتابع: «الحمد لله البلد بخير والعالم العربي، الناس الجيدة، ومفيش حد مضطر يسأل عني، لأني مش في ايدي أعمل أي حاجة لأي حد، ولو كان حد من القيادات اللي كلمتني كلف مدير مكتبها إنه يكلمني كنت هبقى سعيد جدًا».
وأردف: «حسيت إن العالم لسه بخير، وكل الفنانين والصحفيين سألوا عني، وهنا في القناة كل الناس كانوا جنبي .. الدنيا لسه بخير ولما هيجرى لك حاجة هتلاقي الناس كلها جنبك، كنت محتاج سندة لأني كنت في حالة مخلياني مش مصدق اللي حصل، هي ثانية وتكتشف إن كل حاجة في لحظة ممكن تروح».
