ليلة مرعبة.. طفل ينجو من الموت بأعجوبة: «البرق حرق البيت وهو نايم»

ليلة مرعبة.. طفل ينجو من الموت بأعجوبة: «البرق حرق البيت وهو نايم»
- ليلة من الرعب
- طفل ينجو
- من الموت
- بإعجوبه
- البرق
- حرق البيت
- نايم
- نصائح
- تجنب
- مخاطر الموت
- البرق
- أوعى تبص من الشباك
- البرق والرعد
- الطقس
- حالة الطقس
- ليلة من الرعب
- طفل ينجو
- من الموت
- بإعجوبه
- البرق
- حرق البيت
- نايم
- نصائح
- تجنب
- مخاطر الموت
- البرق
- أوعى تبص من الشباك
- البرق والرعد
- الطقس
- حالة الطقس
ليلة من الرعب قضتها أسرة «كيران»، الطفل البالغ من العمر 14 عامًا، بعدما ضرب «البرق» منزلهم في أثناء نومه؛ مما تسبب في حريق كاد يودي بحياته، قبل أن تتمكن والدته من إنقاذه بإعجوبة.
وجرت الواقعة في مدينة إدنبرة عاصمة اسكتلندا؛ حيث ضرب البرق، السطح المجاور لغرفتي الطفلين «كيران»، وشقيقه الأكبر «لويس» صاحب الـ20 عامًا والذي تواجد حينها خارج المنزل.
ثوان قليلة مرت على سماع كيري كوين، والدة الطفلين، لدوي الحادث وانطفأت الأضواء وسط انطلاق أجهزة إنذار الدخان، حتى بادرت بالصعود إلى الطفل الذي وجدته نائما بغرفته في الطابق العلوي، بينما الحريق يملأ أرجاء المكان، بحسب «سي بي سي».
الحريق حول المكان إلى غير قابل للسكن، ولكن «كيري» التي كانت مستيقظة وقت وقوع الحريق لشعورها بالآم في الأسنان، نجحت في إنقاذ «كيران»: «الشيء المهم هو خروجنا فقط، وبمجرد أن كنا في الخارج وآمنين، كان الأمر مرعبًا ورهيبًا لرؤية وإدراك مدى السرعة التي اندلعت بها النيران».
والدة «كيران» تعلق على الحريق
وقالت السيدة كوين: «لم أفكر قط في غضون السنوات الماضية، أن ذلك يمكن حدوثه لنا، كنا غير محظوظين، لكني أشعر بأنني محظوظ للغاية لأننا على قيد الحياة لنروي القصة».
تصريحات «لويس» بعد الحريق
قال «لويس»، إن الحادث جعله أكثر يقظة بشأن السلامة من الحرائق، مضيفًا «لم أعد أترك الشاحن طوال الليل، حيث أقوم بالتأكد من إخراج كل شيء قبل أن أنام، لقد أصبح لدي وعي متزايد بالنار ومخاطرها».