مليونا مستخدم لـ«كلوب هاوس» في أقل من عام.. بديلا لـ«زووم» و«تيم»

مليونا مستخدم لـ«كلوب هاوس» في أقل من عام.. بديلا لـ«زووم» و«تيم»
- تطبيقات
- مكالمات فيديو
- فيديو
- مواقع التوصل الاجتماعي
- تطبيقات
- مكالمات فيديو
- فيديو
- مواقع التوصل الاجتماعي
«كلوب هاوس».. شبكة تواصل اجتماعي انتشرت مؤخرا، يمكن للمشتركين بها دعوة غيرهم للمشاركة بها، وإجراء محادثات صوتية.
وحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الروسية «سبوتنيك» نقلا عن «سي إن بي سي» الأمريكي، ظهرت الشبكة في مارس 2020، وأنشأها خريجو ستانفورد بول دافيسون وروين سيث، العاملين سابقًا في Google وPinterest وشركات أخرى.
وقليل من الناس يعرف عن الشبكة الاجتماعية، التي اقتصر استخدامها على الأشخاص المستنيرين كبديل لـ«زووم» و«تيم» أثناء العمل عن بُعد، وبحلول مايو 2020، تحدث 1.5 ألف شخص فقط عبر شبكة «كلوب هاوس».
ويعد الممثل جاريد ليتو، مغني الراب إم سي هامر، والكوميدي كيفن هارت، من أوائل المشاهير الذين سجلوا أسماءهم على الشبكة الاجتماعية المغلقة، وبعدما استثمر اثنان من أصحاب رؤوس الأموال المغامرة 16.6 مليون دولار في الشركة الناشئة، بلغت قيمة الشبكة 100 مليون دولار.
واكتسبت «كلوب هاوس» شهرة بعد وصول إيلون ماسك إليها في نهاية شهر يناير؛ إذ غرّد رجل الأعمال: «في النادي اليوم الساعة 10 مساءً في لوس أنجلوس».
وفي نفس اليوم، تحدث مع فلاد تينيف، المؤسس المشارك لمنصة الاستثمار Robinhood، متحدثا عن شركته Neuralink الزارعة شريحة في دماغ قرد للمشاركة في ألعاب الفيديو بقوة الفكر، وبفضل إيلون ماسك، بحلول 1 فبراير كان للنادي بالفعل مليونا مستخدم.
ورغم حقيقة أنّ التسجيل هناك لا يزال يتطلب دعوة، والشبكة الاجتماعية متاحة فقط على الأجهزة التي تعمل بنظام iOS، وبعدها ارتفعت قيمة النادي إلى مليار دولار.
وشبكة «كلوب هاوس» ليست مؤتمر فيديو مثل «زووم» أو «تيليجرام»، (لا توجد رسائل نصية على الإطلاق)، بل تتكون من أندية ذات اهتمام، تذكر بالمجموعات الموجودة على «فيس بوك» أو «فكوناكتي»، وقد تكون هذه الأندية مفتوحة أو مغلقة وأعضاؤها دائمون أو مشتركون (متابعون).