ليلى علوي ترحب بإعادة عرض «بحب السيما» على «نتفليكس»: أحب الأفلام لقلبي

كتب: هبة أمين

ليلى علوي ترحب بإعادة عرض «بحب السيما» على «نتفليكس»: أحب الأفلام لقلبي

ليلى علوي ترحب بإعادة عرض «بحب السيما» على «نتفليكس»: أحب الأفلام لقلبي

أبدت الفنانة ليلى علوي سعادتها لقيام منصة «نت فليكس» العالمية بعرض فيلمها «بحب السيما» بعد 17 عامًا من عرضه بدور العرض.

وكتبت الفنانة ليلى علوي، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» قائلة: «بحب السيما وشخصية نعمت كان أول عرض ليهم في عام 2004، نعمت من أقرب الشخصيات اللي لعبتها بكل قلبي ومشاعري».

وتابعت علوي: «حبيتها لأنها تتحب واتعاطفت معاها وصدقتها واجتهدت عشان كل الناس تصدقها وتحس بيها، أم وزوجة مشحونة بالصدق والمشاعر، بحب السيما مثال للعمل المتكامل الناجح اللي اشتغل فيه كل عناصره بنجاح بداية من سكريبت قوي لرؤية مخرج عظيم لإنتاج ضخم وممثلين عظماء كل واحد أدى دوره وترك علامة فيه».

واستطردت «مبسوطة أوي إن فيلم بحب السيما هايبدأ عرضه على نتفليكس بعد 17 سنة من عرضه الأول وأتمنى تشوفوه تاني وتستمتعوا بيه زي ما احنا استمتعنا واحنا بنعمله وتحياتي للمخرج الراحل أسامة فوزي».

وفيلم «بحب السيما» عُرض عام 2004 من تأليف هاني فوزي، إخراج أسامة فوزي، بطولة ليلى علوي، محمود حميدة، منة شلبي، إدوارد، عايدة عبد العزيز، الطفل يوسف عثمان.

وتدور أحداث الفيلم حول رجل اسمه عدلي، الذي جسد دوره محمود حميدة، موظف مسيحي متدين ويتعامل مع من حوله بـ«تزمت شديد»، حتى في ما يتعلق بعلاقته بزوجته «نعمت» التي جسدت دورها ليلى علوي، وطفلاه نعيم ونعمة، الذين كان يعاملهما بقسوة بالغة وبالتحديد نجله الطفل الصغير الذي يعشق السينما ويهواها في الوقت الذي ينظر إليها والده عدلي على أنها من المعاصي الكبرى ويمنعه من الذهاب إليها، ولكن الطفل يستغل أخطاء والديه ليدفعهم لاصطحابه إلى السينما معشوقته الأولى.


مواضيع متعلقة