أسعار بورصة الدواجن اليوم الاثنين 1-2-2021 في مصر

كتب: الوطن

أسعار بورصة الدواجن اليوم الاثنين 1-2-2021 في مصر

أسعار بورصة الدواجن اليوم الاثنين 1-2-2021 في مصر

استقرار ملحوظ شهدته بورصة الدواجن، اليوم الاثنين الموافق 1 فبراير، لتصبح بذلك على وتيرة الاستقرار الذي شهدته على مدار شهر يناير الماضي.

وفي ضوء ما تقدمه «الوطن» من خدمات يومية للمتابعين والقراء، نستعرض أسعار بورصة الدواجن اليوم بالأسواق المصرية وتوقعات الغرفة التجارية حول مستقبل بورصة الدواجن وملامحها خلال الفترة المقبلة.

بورصة الدواجن اليوم

يتراوح سعر البيع المعلن بالمزارع بين 21 إلى 22 جنيهًا، لتصل إلى المستهلك بسعر يتراوح بين 24 و25 جنيهًا للكيلو حسب كل منطقة، حسب تصريحات الدكتور عبدالعزيز السيد رئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية لـ«الوطن».

أسعار الدواجن البلدي

أما عن أسعار الدواجن البدي، فأكد «عبدالعزيز» أنها تباينت لتتراوح بين 27 إلى 28 لتصل إلى المستهلك بسعر يتراوح بين 31 إلى 32 جنيهًا.

أسعار البط

وأشار رئيس الغرفة، إلى أن سعر الجملة للبط الأبيض فيتراوح بين 26 إلى 27 جنيهًا ليصل إلى المستهلك بسعر يترواح بين 30 و32 جنيهًا، فيما يتراوح سعر الجملة للبط المسكوفي بين 35 إلى 36 جنيهًا ليصل إلى المستهلك مُعبأ بسعر يتراوح بين 45 إلى 46 جنيهًا.

سعر الكتكوت

وأكد رئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية أنّ سعر الكتكوت يتراوح بين 3 إلى 5 جنيهات.

وأضاف، أنّ الرومي يصل للمستهلك مذبوحًا ومعبئًا ومُكيسًا بسعر يتراوح بين 42 جنيهًا إلى 48 جنيهًا.

سعر البيض

وقال عبدالعزيز، إن سعر البيض سجّل أيضًا استقرارًا عند 34.5 جنيهًا في المزرعة لتصل إلى المستهلك بسعر 39 جنيهًا، لافتًا إلى أنّ السعر العادل للدجاجة بالمزرعة 22 أو 23 جنيهًا.

تحذير من خطر يواجه صناعة الدواجن

وكانت حذرت أول أمس، الدكتورة منى محرز، نائب وزير الزراعة لشئون الثروة الحيوانية والسمكية والداجنة الأسبق، أن هناك تخوفًا من الاستثمار في صناعة الدواجن، خاصة بعد انخفاض أسعارها بشكل كبير، لأقل من التكلفة لتصل الخسائر إلى 5 جنيهات بالكيلو، بالإضافة للمخاطر التي تواجه قطاع الأمهات، حيث وصل سعر الكتكوت إلى جنهين في حين أن تكلفته من 4 إلى 5 جنيهات، إلى أن وصل الأمر بالكثيرين للقيام بإعدام الكتاكيت.

وحذرت محرز من وجود خطر يواجه السوق المحلية الفترة المقبلة والذى سيؤثر بشكل كبير على عملية الإنتاج في الوقت الذي قامت مصر فيه ببذل جهد كبير منذ عام 2006 إلى 2019 منذ انتشار إنفلونزا الطيور لتستعيد قوة الصناعة من جديد.

ونوهت محرز، إلى أن خروج العديد من صغار المربين من الصناعة يعد كارثة تواجه الإنتاج المحلى وتعمل على زيادة الأسعار وتسريح العمالة، مما يمثل عبئًا على الدولة وعلى الاقتصاد.


مواضيع متعلقة