«تقاليع وفضائح» في 3 أيام: من زواج التجربة إلى حفلة «التورتة الجنسية»

«تقاليع وفضائح» في 3 أيام: من زواج التجربة إلى حفلة «التورتة الجنسية»
- زواج التجربة
- زفاف في غرفة النوم
- زفاف غرفة النوم
- التورتة الجنسية
- تورتة الاعضاء التناسلية
- الازهر
- الافتاء
- زواج التجربة
- زفاف في غرفة النوم
- زفاف غرفة النوم
- التورتة الجنسية
- تورتة الاعضاء التناسلية
- الازهر
- الافتاء
3 مواقف غريبة غير معتادة في المجتمع، شهدها الشارع المصري، على مدار 3 أيام متتالية، بدأت بالترويج لما يسمى بـ«زواج التجربة»، ثم مقطع انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان «زفاف غرفة النوم»، وانتهت بكارثة احتفال عدد من السيدات بنادي الجزيرة، بحلوى على شكل أعضاء تناسلية، وانتشرت هذه الفضائح خلال الساعات الماضية عبر السوشيال ميديا، ووسائل الإعلام المختلفة، وكانت حديث برامج «التوك شو» على مدار ساعات طويلة.
زواج التجربة
ظهر خلال الساعات الماضية، دعوات تطبيق ما يسمى بـ«زواج التجربة»، وهو العقد المشروط بمدة 3 سنوات، ومن حق الزوجين إنهاء العلاقة بعد انتهاء المدة المحددة في العقد، وهو ما رفضه الأزهر؛ إذ أعلن مركز الأزهر العالمي للفتوى، أنّ هذا الزواج فاسد وامتهان للمرأة.
وشدد المركز على أن الزواج ميثاق غليظ لا يجوز العبث به، وأن اشتراط انتهاء عقده بانتهاء مُدة مُعينة، يجعل العقد باطلا ومحرما.
زفاف غرفة النوم
في واقعة غريبة تداولت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أظهر مراسم زفاف لعروس ترتدي فستانا أبيضا جريئا، وقصير، وتنتظر زوجها داخل غرفة النوم، بإحدى الفنادق رفقة صديقاتها، اللاتي ظهرن مرتديات روب النوم الستان باللون الذهبي، بينما ظهر العريس بروب أسود ستان قصير، في واقعة هي الأغرب؛ إذ لم يعتاد المصريون على مظاهر الفرح والزواج بهذه الطريقة.
وتصدر هاشتاج «الروب الستان»، قائمة الأكثر تداولا على «تويتر»، وسط مشاعر من الغضب انتابت رواد الموقع الشهير؛ إذ انتقدوا جرأة جلسة التصوير، في حين رآها البعض حرية شخصية، فيما سخر الكثيرون من الصور.
التورتة الجنسية
واحتفلت عدد من السيدات بنادي الجزيرة، بحلوى على شكل أعضاء تناسلية، وهي الواقعة التي أثارت حالة من الجدل والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، الذي اعتبره البعض تعديا على القيم والآداب والعادات المصرية الموروثة، واصفين الواقعة بالمسيئة.
واستدعت الواقعة الفاضحة، التحرك السريع لدار الإفتاء المصرية، التي علقت على الواقعة، قائلة: «نشر الصور العارية والحلوى والمجسمات والمنتجات المختلفة ذات التعابير الجنسية والإيحاءات الساقطة مُحَرَّمٌ شرعًا ومُجَرَّمٌ قانونًا؛ وهو اعتداء على منظومة القيم، وإساءة فجة للمجتمع بمكوناته».