من القبعة إلى «الكاب» .. خالد الجندي يواصل إطلالته بالملابس «الكاجول»
من القبعة إلى «الكاب» .. خالد الجندي يواصل إطلالته بالملابس «الكاجول»
- خالد الجندي
- ملابس خالد الجندي
- أزياء خالد الجندي
- إطلالات خالد الجندي
- خالد الجندي
- ملابس خالد الجندي
- أزياء خالد الجندي
- إطلالات خالد الجندي
بعد أيام قليلة من إطلالة الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، بملابس يراها البعض لا تتماشي مع الزي المعتاد للداعية الإسلامي ورجل الدين، حينما ارتدى قميص ومن فوقه «حملات لبنطلونه، وقبعة»، وهو ما أثار جدلا كبيرا، دفعه للخروج للدفاع عن إطلالته بأكثر من برنامج تليفزيوني.
عاد من جديد ليطل في برنامجه «لعلهم يفقهون»، المذاع على شاشة «dmc»، خلال حلقة اليوم السبت، بإطلالة مكونة من قميص وبليزر و «كاب» على رأسه، ليكرر من جديد إرتدائه لـ «كاب»، بعد أن قام بذلك خلال أحدى حلقات برنامجه الإذاعي «ليطمئن قلبي»، بإطلالة مكونة من تيشرت رياضي وكاب.
هجوم وانتقادات ودفاع
وهو ما جعل «الجندي» محط للهجوم من عدد ليس بالقليل من رواد مواقع التواصل الإجتماعي ومن الصفحات المختلفة على تلك المواقع، الذين تباروا في تشبيه بنجوم المهرجانات الشعبية الغنائية، حيث علقت على تلك الصورة سلوى عوض قائلة «خالد ما تسمعنا حاجة كدا لويجز ربما لسنا بخير»، فيما كتبت ريهام مسعد مصطفى «كلنا في الأخر RIP يا مان».
فيما دافع مصطفى حسن جودة على إطلالات «الجندي»، معلقا «مش مهم المظهر المهم الفعل والكلام».
خالد الجندي ساخرا من الانتقادات: أتعرض لهجوم من التيارات الظلامية
وردا على حملة الهجوم الأولى، التي كان قد تعرض لها «الجندي» بعد إطلالته الملفتة، كان قد سخر من هذا الهجوم وهذه الإنتقادات مصرحا بأنه يتعرض لهجوم من التيارت الظلامية التي تصادر الدين، ويقاتل بشراسة المجتمعات الخفاشية التي تريد السيطرة على العقل والفكر في هذا البلد، بغرض إعادة الظلام لعقول الناس، بعد السنة السوداء التي مرت على البلاد خلال فترة حكمهم، مؤكدا أنهم يريدون زرع الضغينة بين ربوع المجتمع.
خالد الجندي: بطاقية بيضا وسواك هيعتبورني شيخ الإسلام
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية خلال الحلقة التي ظهر بها بالملابس التي أثارت الجدل من برنامجه «لعلهم يفقهون»: «أنا مش جاي آكل عيش بالدين، ولو جاي آكل عيش، فالطرحة والجلابية بـ3 صاغ، أرخص مما تتخيل، وأضرب طاقية بيضاء على طرحة والدقن سهلة خالص بعدها بقيت شيخ الإسلام وأمير المؤمنين، وكل شوية أمسك السواك وأعيط على الهواء عشان آكل بدماغ الناس حلاوة».
