في ذكري مولده.. أبرز 20 تصريحا للإمام الطيب شيخ الأزهر

في ذكري مولده.. أبرز 20 تصريحا للإمام الطيب شيخ الأزهر
- الأزهر الشريف
- مشيخة الأزهر
- الدكتور أحمد الطيب
- الجامع الأزهر
- ذكري مولد الإمام الطيب
- الأزهر الشريف
- مشيخة الأزهر
- الدكتور أحمد الطيب
- الجامع الأزهر
- ذكري مولد الإمام الطيب
تحلّ اليوم ذكرى مولد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، الذي ولد في 6 يناير لعام 1946، بمحافظة الأقصر، وتحتفل صفحات الأزهريون اليوم بتلك المناسبة.
ونشرت بوابة الأزهر الشريف، أبرز 20 تصريحا لشيخ الأزهر منذ توليه مقاليد المشيخة في مارس 2010 وحتي اليوم، وهي كما يلي:
1. الإسلام شجع على استخدام العقل بل ذهب إلي ما هو أبعد منذ ذلك، وهو أنّ العقل عصب العقيدة وعصب الشريعة وعصب الأخلاق وعصب كل شئ.
2. فلسفة الصدفة التي لجأ إليها الملحدون لضرب فكرة الألوهية واحتزازها من الجذور هي نظرية خيالية وتصور شاذ بل مستحيل.
3. أثبت الله في كتابه الكريم لذاته المقدسة صفات وأسماء حسني وأمرنا أن ندعوه بها ونتقرب إليه بتدبرها وحفظها وتدبرها وقد حدد النبي هذه الأسماء في تسعة وتسعين اسما ووعد من يحصيها حفظا وتدبرا ان يكون جزاؤه الجنة.
4. إن الله تعالي يكتب على العبد ما سوق يختاره العبد ويميل إليه بمحض إرادته وطبيعته، إن خيرا فخير وإن شرا فشر، انطلاقا من العلم الإلهي الذي يكشف حال العبد وموقفه الشخصي الحر من اختيار الخير أو الشر.
5. النبوة هي الصيغة الوحيدة القادرة على إيجاد التوازن بين الفرد بكل نوازعه وغرائزه وبين المجتمع بكل مصالحه وضروراته.
6. المرأة لم تكرم بالقدر الكافي والوافي إلا في القرآن والإسلام.
7. اللغة العربية مستحيل أن تندثر لكناها تضعف بضعف أهلها والمتحدثين بها وتقوي بهم فقد كانت في يوم من الأيام هي اللغة العالمية.
8. الإسلام هو الرسالة الخاتمة والحلقة الأخيرة في سلسلة الرسالات التي نزلت من السماء.
9. السحر ليس من خوارق العادات وإنما هو تخييل يرجع إلى خفة في اليد أو الشعوذة، والساحر إنما يؤثر في أعين الناس فيجعلها تري أشياء لا حقيقة لها في واقع الأمر.
10. التيار الإصلاحي الوسطي نحسبه التيار المؤهل لحمل الأمانة والجديد بمهمة التجديد الحقيقي.
11. التجديد الذي ننتظره ينبغي أن يسير في خطين متوازيين، خط ينطلق فيه من القرآن والسنة أولا وبشكل أساسي ثم يتناسب مع مفاهيم العصر من كنوز التراث بعد ذلك، وخط مواز ننفتح فيه على الآخرين بهدف استكشاف عناصر التقاء.
12. التجديد هو خاصة لازمة من خواص الإسلام نبّه عليها النبي الكريم في قوله الشريف «إن الله يبعث لهذا الأمة علي رأس كل مئة سنة من يجدد لها دينها».
13. نسمع أصواتا تنبعث من العدوة القصوى لا تفهم من تجديد الخطاب الديني إلا العودة فقط إلى ما كان عليه سالف الأمة وصالح المؤمنين في القرون الثلاثة الأولى، وهؤلاء يحلمون باليوم الذي يضعون فيه أيديهم علىي مؤسسة الأزهر ويجمدون رسالته وعلومه وهؤلاء يهددون سماحة هذا الدين الحنيف.
14. يكفي دليلا على التخطب في تناول تجديد الخطاب الديني أن تسمع بعض الأصوات التي تنادي بإلغاء الخطاب الديني جملة وتفصيلا وتراه جزء من الأزمة أو تراه الأزمة ذاتها.
15. المواطنة لا تتوقف عند اختلاف الدين أو المذهب فالكل متساوون في الحقوق والواجبات والجميع سواسية أمام القانون في الدولة.
16. لا مجال أن يطلق على المسيحيين أنّهم أهل ذمة بل هم مواطنون ولا مجال لأن يكون هناك كلام فيما يسمي بالجزية.
17. مصطلح أهل الذمة الآن غير مستساغ ولم يعد مستعمل.
18. نبينا الكريم أول من أرسى مفهوم المواطنة الكاملة في وثيقة المدينة.
19. مصطلح الأقليات لا يعبر عن روح الإسلام ولا فلسفته والمواطنة التعبير الأنسب.
20. لم يعد هناك وجود لمصالحات كأهل الذمة لوجود أنظمة حديثة تمام وليس هذا المصطلح كما يشاع علامة على الاضطهاد لأنه كان في زمنه ضمان للحقوق غير المسلم.