بعد وصوله تل أبيب.. من هو جوناثان بولارد «الجاسوس الأمريكي الأشهر»؟

بعد وصوله تل أبيب.. من هو جوناثان بولارد «الجاسوس الأمريكي الأشهر»؟
- جوناثان بولارد
- بولارد
- تل أبيب
- الولايات المتحدة
- إسرائيل
- جوناثان بولارد
- بولارد
- تل أبيب
- الولايات المتحدة
- إسرائيل
ذكرت صحيفة «إسرائيل هايوم»، اليوم، أن جوناثان بولارد، المحلل السابق في البحرية الأمريكية، الذي قضى 30 عاما في السجن بعد إدانته بالتجسس لصالح إسرائيل، وصل إلى الأخيرة في ساعة مبكرة من صباح اليوم، بعد أيام من رفع قيود فُرضت على سفره، بعد الإفراج المشروط عنه.
وتستعرض «الوطن» أبرز معلومات عن الجاسوس الأمريكي الذي يحمل الجنسية الإسرائيلية.
1- وُلد جوناثان بولارد عام 1954، والتحق بالعمل في وظيفة محلل للشؤون المدنية في المخابرات البحرية، بالقرب من العاصمة واشنطن، عام 1979.
2- خلال 7 سنوات، بدأ الاتصال بينه والمخابرات الإسرائيلية، من خلال تقديمه لمواد سرية.
3- كان جوناثان بولارد عضوا بوفد أمريكي للتعاون الاستخباراتي بين الولايات المتحدة وإسرائيل.
4- أجرى مسؤولون بالبحرية الأمريكية والمباحث الفيدرالية تحقيقا مع الجاسوس الإسرائيلي، بعد ظهور معلومات ترجح أنه نقل وثائق سرية من مكتبه عام 1985.
5- بعد تهديد بمواجهة اتهامات بالتجسس، توجه جوناثان بولارد وزوجته بطلب اللجوء إلى السفارة الإسرائيلية في الولايات المتحدة، لكن طلبه قوبل بالرفض.
6- ألقت المباحث الفيدرالية القبض عليهما بعد محاولة اللجوء الفاشلة.
7- اعترف بولارد بالتجسس لصالح إسرائيل، مقابل وعد من وزارة العدل بتخفيف الحكم عليه إلى السجن لمدة محددة، بدلا من الإعدام.
8- منحت إسرائيل جنسيتها لبولارد، وفي عام 1987 اعترفت تل أبيب بأنه كان عميلا استخباراتيا يعمل لصالحها في الولايات المتحدة.
9- قضى بولارد حوالي ثلاثين عاما في السجن، كانت الفترة الأخيرة منها في سجن متوسط الحراسة، بالقرب من كارولينا الشمالية.
10- حُكم على زوجته، آن، بالسجن لـ5 سنوات، قضت منها سنتين ونصف فقط في السجن، ثم توجهت إلى إسرائيل بعد إطلاق سراحها.
11- تزوج جوناثان بولارد مرة ثانية، في أثناء المدة التي قضاها بالسجن.
12- سافرت زوجته الثانية، إستر، إلى إسرائيل، واستمرت في حملتها التي تطالب بالإفراج عنه.
13- أعلنت إستر في عام 1996 إضرابا عن الطعام استمر 19 يوما، للضغط على الحكومة الإسرائيلية، من أجل بذل المزيد من الجهود للوقوف مع زوجها.
14- عارض مسؤولون بوزارة الدفاع والاستخبارات الأمريكية بشدة إطلاق سراح بولارد لسنوات طويلة.
15- في عام 1998، هدد مدير الاستخبارات المركزية الأمريكية آنذاك جورج تينيت بالاستقالة، إذا اتخذ الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، في ذلك الوقت، القرار بالعفو عن ذلك الجاسوس.