حكايات الوجع والأمل.. اختر أكثر قصة إنسانية مؤثرة على «الوطن» في 2020

كتب: الوطن

حكايات الوجع والأمل.. اختر أكثر قصة إنسانية مؤثرة  على «الوطن» في 2020

حكايات الوجع والأمل.. اختر أكثر قصة إنسانية مؤثرة على «الوطن» في 2020

أبواب منازل مغلقة، تُخفي وراءها أسرار سكانها، لكل واحد منهم معاناته الخاصة، يستيقظون على كاهلهم همومهم صباح كل يوم، لا يعرفون الاستسلام.

وعلى صفحات «الوطن» في 2020، قدمنا العديد من القصص الإنسانية المؤثرة، التي لاقت تفاعلا كبيرا، واستجابات فورية من الدولة المصرية لإنقاذ هؤلاء من معانتهم، ليتولد الأمل وسط الألم.

سعاد محمد.. ساكنة «بير السلم»

سعاد محمد، السيدة الثمانينية، التي تعيش في بير السلم فى وضع مأساوي منذ أكثر من 12 عاما بعد هدم غرفتها، التي كانت تأويها، لمتابعة باقي تفاصيل القصة من هنا

«شريف وشيرين».. التوأم التائه من 20 سنة

شريف وشيرين شقيقان توأم، يبحثان عن أهلهما طوال 20 عاما، نشئا في ملجأ، والفتاة تعيش مع أصدقائها، والشاب يعيش في مقر عمله، وتفاصيل قصتهما من هنا .

محمد عبدالتواب.. الأب حامل نجله بالمترو

الأب حامل نجله على كتفيه بالمترو، هكذا لقبت صفحات السوشيال ميديا محمد عبد التواب، المقيم في البدرشين، قبل أن تحاوره "الوطن" لمعرفة حكايته، وتفاصيلها من هنا

عم أشرف.. الملياردير الفقير

عم أشرف، رجل خمسيني، لديه سند مالي عمره 97 عاما، يزعم من خلاله بملكيته لمليارات يدين بها البنك المركزي الألماني، تعود ملكيتها لجده وهو المالك الوحيد لها، وتفاصيل قصته من هنا .

«حسن».. من بطل رياضي لعاجز

حسن عماد

بطل القصة الشاب العشريني حسن عماد، حوله حادث أليم من لاعب تنس وبطل رياضي إلى عاجز على كرسي متحرك، وتفاصيل قصته من هنا .

الحاجة فادية.. سيدة عزبة الهجانة

سيدة بسيطة تبلغ من العمر 75 عاما، كانت تمتلك "كشك" صغيرا لبيع الخضراوات والفاكهة، وكانت هذه المهنة تقوم بتوفير نفقات الأسرة المكونة منها هي وأبناؤها الأربعة، ونتيجة لأعمال التطوير والتوسعة في المنطقة، تم هدم الكشك، وفور أن علمت بزيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي للمنطقة، خرجت للحديث معه، لتجد الاستجابة الفورية لمطالبها، التفاصيل الكاملة لقصة الحاجة فادية يرويها نجلها هنا

أم الرزق 

بطلة القصة سيدة تدعى أم الرزق، عمرها 70 عاما، تعيش في حجرة بسيطة، ولا تملك رزقا يكفي قوت يومها، وتفاصيل قصتهما من هنا .

آية صاحبة أول حكم قضائي لتعرضها للتنمر

آية شوقي

بطلة القصة فتاة تدعى آية، وهي صاحبة أول حكم قضائي لتعرضها للتنمر، تحكي تفاصيل حكايتها هنا 

الحاجة بخيتة على موعد مع الرئيس

موعد قدري مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، كان فيه الاستجابة لمطالب السيدة المسنة بخيتة غابة التي كانت تحاول التغلب على آلام مضاعفات السكر، وارتفاع ضغط الدم، وخرجت للبحث عن علاج نجلها الشاب المصاب بالسرطان إلى غرفتها بالدور الأرضي، حيث لم يتمكنا من شراء دوائهما منذ 4 شهور بسبب عدم توفر المال، لتجد الرئيس يناديها في جولته الميدانية بالشارع وسط الجماهير، ويسألها عن مطالبها ويتجاوب معها، تفاصيل القصة كااملة من هنا.

وليد وهايدي.. الحب أقوى من الكيماوي

وليد وهايدي.. الحب لا يعرف المستحيل

يساند وليد خطيبته، مريضة السرطان، بعد أن استمرت قصة حبهما 8 سنوات، ويقف بجانبها لتحمل ألم جلسات الكيماوي، وتفاصيل حكايتهما من هنا 

محروس.. مريض السمنة المفرطة

بطل الحكاية هو محروس، الذي يصل وزنه إلى 220 كيلو جراما، ولديه سمنة مفرطة، وتفاصيل قصته يحكيها هنا

محمد نجيب.. عجوز يعيش وسط مياه المجاري

الرجل الستيني

على مدار 4 سنوات، يعيش محمد نجيب، عجوز ستيني في وسط المجاري دون مأوى له، وسط سقيع الشتاء، وتفاصيل قصته من هنا .

 

هاني الصانع ظل تحت أقدام زوجته في غيبوبة 4 سنوات

4 سنوات و5 أيام، ظل هاني محمد الصانع، من إدكو بمحافظة البحيرة، بجانب زوجته، شيماء صبحي، وهي على هذه الحالة، يقوم بخدمتها وجالساً بجانبها، منتظراً أن تستفيق من الغيبوبة التي أصيبت بها، بعد أن وضعت طفليها التوأم، تعرف على القصة الكامة من هنــا

"مستر سلطان مايتنيسيش".. التقى طلابه بعد 40 سنة فراق

  

لم يكن تدريسه الرياضيات مجرد مهنة، بل اتخذ منه رسالة نبيلة، ليجني «الأستاذ سلطان عدلي سلطان» حصاد ما زرعه بعد رد تلاميذه الجميل له رغم 40 سنة من فراقهم، تفاصيل قصة النجاح من هنا

أولاد "صابر" رموه في الشارع بعد "سنين الشقى"

صابر درويش، 69 سنة، أحد المستجدين على دار إيواء المشردين بمنطقة بولاق الدكرور، تركه أبناؤه بعد أن أصابه المرض، إلى أن عرف طريق المؤسسة التي أنقذته من الرصيف، لمعرفة تفاصيل حكاية صابر من هنا

محمود صديق.. "أبو البنات" على رصيف وسط البلد بعد 40 سنة خدمة في التعليم

"محمود صديق"، 68 عاما، انتهى به الحال بعد 40 عاما من العمل فى مهنة التدريس إلى أحد أرصفة وسط البلد، مهموما، شاردا، لا يفكر سوى فى البحث عن أى عمل ينفق منه على بناته، وللإطلاع على حكايته كاملة اضغط هنا

 


مواضيع متعلقة