من «ولسه بتحبه» إلى «فاكرني يا حب».. علامات مضيئة لوليد سعد مع الهضبة

كتب: محمود الرفاعى

من «ولسه بتحبه» إلى «فاكرني يا حب».. علامات مضيئة لوليد سعد مع الهضبة

من «ولسه بتحبه» إلى «فاكرني يا حب».. علامات مضيئة لوليد سعد مع الهضبة

شهد ألبوم الفنان الكبير عمرو دياب الجديد «يا أنا يا لأ»، تعاونا جديدا بينه وبين الموسيقار وليد سعد فى أغنية «فاكرني يا حب»، ليعيدا سويا أمجادهما الفنية التى كانت دوما علامة مضيئة فى تاريخهما رغم قلة تعاونهما الفني والذى كان دوما فيه الشاعر أيمن بهجت قمر.

بداية علاقة دياب بوليد سعد كانت فى عام 1999 فى ألبوم «قمرين» الذى أنتجته شركة مزيكا، وقدما سويا أغنية «ولسه بتحبه يا قلبي» التى كتب كلماتها الشاعر أيمن بهجت قمر.

وعاد التعاون من جديد بعدها بعام بالتحديد عام 2000 ضمن ألبوم «تملي معاك» وقدم معه أغنية «لو كان يرضيك» التى أيضا كتبها الشاعر أيمن بهجت قمر وكانت إحدى العلامات المميزة فى الألبوم.

 

لمدة 18 عاما ابتعد سعد عن التلحين عن دياب، وعاد من جديد عام 2019 فى أغنية سنجل بعنوان «متغير» كان يفترض أن تطرح فى ألبوم دياب 2019 الذى كان من المقرر أن يطرح بعنوان «متغير» ولكن فضل دياب طرحها بطريقة السنجل وكانت أيضا من كلمات قمر.

وشهد الألبوم الجديد أغنيتهما الرابعة «فاكرني يا حب» ولكن هذه المرة كانت من كلمات الشاعر الشاب صابر كمال والتى كانت أولى الأغنيات التى طرحها عمرو دياب من الألبوم الجديد.


مواضيع متعلقة