عماد رشاد: "طردوني من معهد السينما" وخجول جدا مع النساء

كتب: نعيم أمين

عماد رشاد: "طردوني من معهد السينما" وخجول جدا مع النساء

عماد رشاد: "طردوني من معهد السينما" وخجول جدا مع النساء

قال الفنان عماد رشاد، إنه التحق بمعهد السينما، ومعهد الفنون المسرحية، في الوقت ذاته، و"رفدوني من الاتنين، وقالولي مينفعش تبقى في الاتنين، فكان لازم اختار حاجة منهم فاخترت الفنون المسرحية".

وأضاف "رشاد"، في لقائه مع برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، الذي تقدمه الإعلامية مفيدة شيحة، وسهير جودة، ومنى عبدالغني، الأربعاء، أنه بعد المعهد ذهب إلى التلفزيون لتقييد اسمه هناك، والتقى مع المخرج محمد فاضل، حيث شارك معه في سهرة تلفزيونية اسمها "البيانو"، وبعدها شارك في مسلسل "الأيام"، وهو السيرة الذاتية لطه حسين، ثم شارك في "الفوازير" مع الفنانة الكبيرة "نيللي".

وتابع، أنه "مش مستعجل، ومش مستني حاجة، ومش مهم حجم الدور، المهم يكون حلو، وممتع"، لافتا إلى أنه حتى في أيام المعهد، لم يُعد مشروعا للتخرج، وحتى فترة قريبة، كانت تراوده بعض الأحلام عن أنه لم يعد مشروعا للتخرج.

وأشار، إلى أنه شارك مع الفنان محمد صبحي، في العديد من الأعمال، مثل "هاملت"، لكن "صبحي" كان ملتزما جدا بـ"استوديو الممثل"، وملتزما بهذا المشروع جدا، وحينها اعتذر له.

وأكد، أنه لم يحصل على "جنيه" من أعماله مع الفنان محمد صبحي، وكان يمارس هذا كهواية، و"صبحي" علم الكثيرين في الفن، والمسرح عنده مثل الكتيبة العسكرية، وكان هناك انضباط شديد، مضيفا: "ترمي الإبرة ترن في مسرح محمد صبحي".

ولفت إلى أنه وجد صعوبة في العمل مع القطاع الخاص، نتيجة الفوضى التي تحدث أثناء البروفات، مشددا على أنه مؤمن بأن المخرج يجب أن يكون ديكتاتور في العمل الفني.

وعن حياته الشخصية، قال إنه ليس جريئا في التعامل مع السيدات، والتعبير لهن عن حبه، موضحا: "أنا بتكسف"، وهذا قبل زواجه من زوجته "راوية"، أو بعد هذا الزواج، مشددا على أنه يستطيع فعل ذلك أمام الشاشة في التمثيل، ولكن ليس في الحقيقة.


مواضيع متعلقة