دراسة حديثة تطالب المواقع الرياضية بأداء دور الرقيب في الأزمات لحلها
دراسة حديثة تطالب المواقع الرياضية بأداء دور الرقيب في الأزمات لحلها
- إعلام بني سويف
- المواقع الرياضية
- الأهلي
- الزمالك
- مرتضى منصور
- إعلام بني سويف
- المواقع الرياضية
- الأهلي
- الزمالك
- مرتضى منصور
توصلت دراسة علمية حديثة، عن دور المواقع الرياضية الإلكترونية المصرية في معالجة الأزمات الرياضية، إلى أن هذه المواقع يمكنها أن تلعب دور الرقيب على أطراف الأزمة الرياضية ومنح حرية التعبير في التعليق على تلك الأزمات لكن دون الإساءة للغير.
وقد تم عرض ملخص للدراسة التي أعدها الدكتور أيمن عبدالله لبيب، ضمن فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الأول الذي عقدته كلية الإعلام بجامعة بني سويف، على مدار اليومين الماضيين، وأظهرت نتائج الدراسة أن المواقع الإلكترونية الرياضية المصرية لها دور في مواجهة ومعالجة الأزمات الرياضية بصورة واضحة.
الدراسة تؤكد أهمية الدور الإيجابي للمواقع الرياضية في نشر الوعي بين الجمهور
كما أوضحت الدراسة أن هناك أدوارا إيجابية يمكن أن تلعبها المواقع الإلكترونية الرياضية المصرية، في نشر الوعي بين القراء والجمهور الرياضي، حول الآثار السلبية للأزمة الرياضية الموجودة، كما يمكن أن تلعب المواقع الإلكترونية الرياضية المصرية كجزء من الإعلام الرياضي بشكل عام، دور الرقيب على أطراف الأزمة الرياضية.
واستهدف البحث التعرف على معالجة المواقع الإلكترونية الرياضية المصرية ومواجهتها للأزمات الرياضية في مصر، وجاءت أهم النتائج والاستنتاجات كما يلي:
1- نتائج الدراسة تظهر أن دور المواقع الإلكترونية الرياضية المصرية لها دور في مواجهة ومعالجة الأزمات الرياضية بصورة واضحة.
2- هناك أدوار إيجابية يمكن أن تلعبها المواقع الإلكترونية الرياضية المصرية في نشر الوعي بين القراء والجمهور الرياضي حول الآثار السلبية للأزمة الرياضية الموجودة.
3- يمكن أن تلعب المواقع الإلكترونية الرياضية المصرية كجزء من الإعلام الرياضي بشكل عام، دور الرقيب على أطراف الأزمة الرياضية.
4- استخدمت المواقع الإلكترونية الرياضية الخدمات المتاحة لديها لجذب القراء والمتصفحين.
5- عدم اهتمام المواقع الإلكترونية الرياضية بالفنون الصحفية والاقتصار في معظم تناولها الأزمة الرياضية على الخبر الصحفي.
6- منح حرية التعبير من خلال التعليق على الموضوعات ولكن بشروط تضمن عدم الإساءة للغير.
7- الأزمات الرياضية مشكلة موجودة لا ينكرها أحد، فمعظم دول العالم تعاني منها، ويمكن القول إنها ظاهرة عالمية.
8- يوجد مسئولية لدى المواقع الإلكترونية الرياضية المصرية تمنعها من الانجرار وراء الأزمة بشكل عشوائي والبحث عن طرق المعالجة.
