في نقاط.. استعدادات وزارة الصحة للموجة الثانية من فيروس كورونا

في نقاط.. استعدادات وزارة الصحة للموجة الثانية من فيروس كورونا
- الصحة
- فيروس كورونا
- كورونا المستجد
- الموجة الثانية
- الموجة الثانية لكورونا
- الصحة
- فيروس كورونا
- كورونا المستجد
- الموجة الثانية
- الموجة الثانية لكورونا
تكثف الدولة ممثلة في وزارتي الصحة والتعليم العالي، استعداداتها في المستشفيات، تحسبًا للموجة الثانية من فيروس كورونا، في ظل ارتفاع مؤشر إصابات كورونا في مصر نسبيًا، بعد انخفاض كبير حدث، خلال الأسابيع الأخيرة، الأمر الذي زاد من احتمالية حدوث موجة ثانية.
وتستعرض "الوطن" في نقاط، استعدادات الوزارة للموجة الثانية:
- وجهت وزيرة الصحة، برفع كل الاستعدادات في المستشفيات وضخ مزيد من "تنكات الأكسجين" والأدوية وتدريب القوى البشرية، وذلك مع احتمالية قدوم الموجة الثانية لفيروس كورونا خلال الأشهر المقبلة.
- تضم مصر 600 مستشفى بالجمهورية، وفقا لحديث وزيرة الصحة ومستشفيات الحميات والصدر، مستعدة بشكل قوى لاستقبال الموجة الثانية لجائحة كورونا.
- تم تطوير 45 مستشفى من مستشفيات الحميات والصدر وجارى تطوير المستشفيات الباقية لأنها تمثل خط الدفاع الأول للحماية من المرض.
- طالبت وزيرة الصحة عموم الشعب المصري بعدم التهاون مع الإجراءات الاحترازية ضد كورونا، كما فعلت مع بداية الأزمة فى مصر.
- ووجه الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بضرورة وضع كل إمكانيات المستشفيات الجامعية لعلاج مصابي فيروس كورونا المستجد، خلال الفترة الحالية، مطالبًا بمراقبة حالات الإصابة، خلال الأسبوعين المقبلين؛ لتقييم الموقف، واتخاذ كل الاستعدادات لمواجهة أي موجة ثانية محتملة خلال فصل الشتاء.
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، عن خروج 109 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 99874 حالات حتى اليوم
وقالت الوزارة، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة، يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كل الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.