وزيرة الهجرة تحكي ذكرياتها مع مولد النبي: لازم تجيلي علبة حلاوة كل سنة

وزيرة الهجرة تحكي ذكرياتها مع مولد النبي: لازم تجيلي علبة حلاوة كل سنة
- الرئيس السيسي
- المولد النبوي
- المولد النبوي 2020
- موعد إجازة المولد النبوي
- موعد المولد النبوي 2020
- إحتفال المولد النبوي الشريف
- احمد الطيب
- الرئيس السيسي
- المولد النبوي
- المولد النبوي 2020
- موعد إجازة المولد النبوي
- موعد المولد النبوي 2020
- إحتفال المولد النبوي الشريف
- احمد الطيب
روت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة وشؤون المصريين في الخارج، ذكرياتها وطقوسها مع المولد النبوي الشريف، قائلة: "عشت في بيت مصري طبيعي، زي أي بيت مصري أصيل، كان بيجيلنا علبة حلاوة المولد في مولد النبي ولغاية دلوقتي بيجيلي علبة حلاوة، وفوانيس رمضان مع بداية شهر رمضان".
وأضافت وزيرة الهجرة، في تصريح خاص لـ"الوطن": "الطقوس المصرية دي والاحتفالات ملهاش علاقة بمسلم ومسيحي، دي عادات مصرية أصيلة".
مكرم عن احتفال المسلم والقبطي بمولد النبي: العادات دي مصرية أصيلة.. مش هتلاقيها في أي مكان آخر بالعالم
وعن احتفال المسلمين والأقباط معًا بالمولد النبوي، بينت وزيرة الهجرة أنَّ: "المصريين دائمًا مترابطين رغم كل الاحداث التي تمر علينا، لكن نظل في رباط، نحتفل بالأعياد الإسلامية والمسيحة معًا، ولا نجد أي من هذه الطقوس خارج مصر، هذه العادات والتقاليد مصرية فقط، ومش هتلاقيها في أي مكان آخر بالعالم".
وهنأت وزيرة الهجرة، أبناء الجالية المصرية المسلمة بالخارج، مؤكّدة أنَّ "تلك المناسبة تدعونا للتأمل في قيم المحبة والصبر والتسامح"، داعية الله عز وجل أن يحفظ مصرنا الغالية وشعبها الأبي من كل سوء.
نبيلة مكرم: المساجد والكنائس تؤثر بشكل كبير على الشباب
وفي سياق آخر، نوهت "مكرم"، إلى أنَّ سبب عقد برتوكولات تعاون بين وزارة الأوقاف وكنيسة المصرية في مبادرة "مراكب النجاة"، يعود للدور الديني ذو الأهمية الكبيرة، فالشعب المصري متدين بطبعه، وقريب للغاية إلى الله، والمساجد والكنائس تؤثر بشكل كبير على الشباب، فكان لابد من التعاون معهم من أجل توعيتهم بمخاطر الهجرة غير الشرعية.
ولفتت إلى أنَّ وزارة الهجرة أعدت خطة عمل على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، شملت توظيف جهود وإمكانات مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني والشراكة مع المنظمات الدولية، لنشر التوعية بمخاطر الهجرة غير الشرعية وإبراز جهود الدولة في توفير فرص عمل وإيجاد بدائل للحد من هذه الظاهرة، وكانت البداية في نجاح التنسيق والتعاون مع وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، لإدراج "مراكب" النجاة كمبادرة قومية لبناء الوعي وربطها بالأهداف الأممية للقضاء على الجوع والفقر والتعليم الجيد.