نيللي كريم وظافر عابدين ينتظران "خط دم" يوم 30 أكتوبر

كتب: هبة أمين

نيللي كريم وظافر عابدين ينتظران "خط دم" يوم 30 أكتوبر

نيللي كريم وظافر عابدين ينتظران "خط دم" يوم 30 أكتوبر

يعرض فيلم "خط دم"، خلال 72 ساعة، والذي يدور في إطار من الإثارة والتشويق، من بطولة نيللي كريم، وظافر العابدين، حصريا على منصة شاهد.

وشوّقت نيللي كريم، متابعيها عبر إنستجرام، قائلة: "باقي 3 أيام على عرض فيلمي الجديد خط دم، الذي يعرض حصريًا على منصة شاهد يوم 30 أكتوبر.. حبها هو الأنقى، الأقوى، والأخطر على الإطلاق، الأم هي كل شيء".

وتابعت: "بعدما أعادت خطتهما غير التقليدية ابنهما إلى الحياة، يحاول نادر (ظافر عابدين)، ولمياء (نيللي كريم) التعامل معه، والتكيف مع طابعه العدواني واندفاعاته الغريزية، ويثير أسلوب حياتهم المريب اهتمام غير مرغوب فيه من الجيران، فبعضهم يتعاطف معهم، والبعض الآخر ينتابه الفضول".

وكانت نيللي كريم، نشرت عبر حسابها على إنستجرام، البرومو التشويقي لفيلم "خط دم"، إخراج رامي ياسين.

وكتبت نيللي كريم، تعليقًا على برومو الفيلم: "في حدود مش لازم نتعداها، عشان كده أنا وظافر العابدين خط أحمر"، متابعة: "ترقبونا في عرض أول وحصري لفيلم (خط دم)، من إخراج رامي ياسين قبل السينما قريبا على منصة شاهد".

ومن المقرر عرض "خط الدم"، على إحدى المنصات الإلكترونية، قبل توزيعه في دور العرض السينمائي، ويعد بذلك الفيلم الثالث الذي يعرض عبر شبكات الإنترنت، قبل شاشة السينما، وسبقه فيلمي "صاحب المقام" و "الحارث"، و"خط دم" أول فيلم رعب عربي عن مصاصي الدماء.

وبعد طرح بوستر فيلم "خط دم" لنيللي كريم وظافر العابدين، تشابه البوستر الدعائي إلى حد كبير مع بوستر الفيلم الأجنبي A Tale of Two Sisters.

وقال ظافر العابدين، في بيانٍ صادر عنه: "تحمست للمشاركة في خط دم لأن الدور جديد، فهو دور أول مصاص دماء Vampire عربي، وأنا سعيد به وبالتجربة".

وعن تعاونه الثاني مع نيللي كريم بعد مسلسل "تحت السيطرة"، قال ظافر: "كان التواصل بيننا في الفيلم سهلا، فكلانا يعرف كيفية عمل الآخر، لذا انعكس ذلك على الأداء وسيلمسه الجمهور".

ويجتمع ظافر ونيللي كريم مجددا في "خط دم"، ليلعبا هذه المرة دور الزوجين "نادر" و"لميا"، والدا صبيين توأمين، يتعرّض أحدهما لحادث أليم، يتركه شبه ميت في غيبوبة طويلة، فما الذي ستؤول إليه الأحداث بعد أن يقرّر الوالدان اتباع طريقة غامضة في محاولةٍ يائسة لإعادة ابنهما إلى الحياة؟، وكيف سيتصرّفان إزاء السلوك المريب الذي يبدأ بالظهور عليه بعد استيقاظه من الغيبوبة ضمن سلسلة من التصرفات المخيفة والنوايا الخفيّة؟.


مواضيع متعلقة