فيديو.. تفاصيل "خناقة" محمد ناصر وأيمن نور: ألفاظ خارجة وضرب بالأيدي

كتب: حسام حربى

فيديو.. تفاصيل "خناقة" محمد ناصر وأيمن نور: ألفاظ خارجة وضرب بالأيدي

فيديو.. تفاصيل "خناقة" محمد ناصر وأيمن نور: ألفاظ خارجة وضرب بالأيدي

يعيش الهارب إلى تركيا أيمن نور، فترة تصفية حسابات مع عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، بعد سنوات من التوافق، حيث تعدد معاركه مع عناصر التنظيم والأبواق المدافعة عن الإخوان من الخارخ، فبعد معركته الكلامية مع الإرهابي الإخواني معتز مطر، والإخوانية آيات العرابي، ظهرت معركة جديدة جمعت بين نور ومحمد ناصر المذيع بقناة مكملين الإخوانية.

وكشفت مصادر لـ"الوطن" أن مذيع "مكملين" الإخوانية، وجه اتهامات إلى أيمن نور، خلال حديثه مع عدد من العاملين بالقناة، مؤكدا أن نور المسئول عن فشل منظومة الإعلام الإخوانية التي تدار من تركيا والتي يشرف على جزء كبير منها، لاسيما قناة الشرق الإخواني التي يديرها.

واستخدم ناصر ألفاظا خارجة في وصف أيمن نور، واعتبره "شخص مختل ونصاب ويسعى لتحقيق مصالحه، لاسيما أنه لا ينتمي للإخوان من الأساس وسعى للتحالف مع التنظيم بعد هروبه من مصر لخدمة مصالحه والحصول على الأموال.

وقالت المصادر إن محمد ناصر وأيمن نور دخلا في مشادة كلامية خلال لقاء بينهما بحضور 3 شخصيات أخرى، وأن المشادة تطورت إلى اتهامات ومحاولة للاشتباك بالأيدي، لول تدخل الحضور، وقال ناصر إن نور "سرق أموال العاملين في قناته ويسعى حاليا للتدخل في قناة مكملين والتغيير في أطقم مذيعها"، ومن جانبه اتهم نور الأخير بـ"الفشل والإفلاس"، وأضاف: "محدش بقى يصدقكم ولا يصدقنا بسبب الشغل الفاشل بتاعكم، والناس لا تستجيب لكل الدعوات وبالتالي لازم تغيير في الوجوه".

ولم تكن هذه هي المشادة الأولى بين نصر ونور، حيث خرج تسريب قديم، للمذيع محمد ناصر، كرر فيه وصفه لـ"نور" بـ"الشخص المختل والمجنون"، وهي المكالمة التي تسبب في أزمة كبيرة قبل عام، وحاول أطراف من "إخوان تركيا" في احتوائها:

ويقول ناصر فى المكالمة المنسوبة له مع صديقه الذى لم تتضح هويته:

ناصر

: أيوه

صديقه

: أيوه يا ناصر

ناصر

: عامل إيه

صديقه

: والله مش تمام يعنى مضايق شوية

ناصر

: لو مضايق ابعد عن نور

صديقه

: يا عم ده راجل (لفظ خارج) ومش طبيعى اللى هو بيعمله ده

ناصر

: هو راجل مختل عقليا

صديقه

: لا لا هو فاهم كويس هو بيعمل إيه.. بس (لفظ خارج) بتصرفاته

ناصر

: ههههه

صديقه

: يا ابن اللذينا.. شوف أنا بأكلمك عشان بكرة وانت دماغك مالهاش حل أخدتنى في اتجاه تانى خالص

ناصر

: يخرب بيت أبوك.. أنا اللى دماغى فيها حاجة؟

صديقه

: انت دماغك سم

ناصر

: ههههه

صديقه

: ماشي يا عم

ناصر

: سيبك معاد بكرة الساعة كام

صديقه

: الساعة تمانية

ناصر

: تمانية جميل

صديقه

: تمام

ناصر

: جاى معايا ولا تحب..

صديقه

: آه آه طبعا جاى معاك

ناصر

: خلاص

صديقه

: بالمرة عاوزين نخلص الموضوع اللى اتكلمنا فيه.. يعنى خلى بالك كلنا في مركب واحدةناصر: طبعا

صديقه

: لو انت عندك مشكلة طب نقعد ونشوف إزاى نحلها.. وإحنا هنقدرك كويس بس في حدود المعقول

ناصر

: لحظة واحدة بس.. انت عارف إن القناة بناخد فلوس كويس أوى أوى.. يعنى قصة التلاتين مليون دولار والقناة شوية حرامية.. ودى حقيقة مش هزار يعنى.. فانت عايز تاخد دولارات وإحنا بناخد هئ

صديقه

: لا لا طبعا ما تقولش كده.. هما ولاد ستين في سبعين

ناصر

: ولاد كلب ومضيعين خالص يعنى

صديقه

: عندك حق بس بردو مش عايزك تنشف دماغك.. عايزك تلطف الجو مع الراجل.. يعنى القعدة بتاعت امبارح بالليل ماكنتش كويسة.. هو حر بالكلمتين اللى اتقالوا بالليل..

ناصر

: أنا ممكن أبيعه على الهوا واللى يحصل يحصل

صديقه

: طيب هكلمك كمان شوية علشان معايا ويتينج

 

أيمن نور متورط في فضائح جنسية مع 3 سيدات

وأزمات نور لم تتوقف مع معاركه فقط ضد عدد من العاملين بالقنوات الإخوانية في الخارج، لكنها امتدت إلى علاقاته الجنسية التي تورط فيها مؤخراً بحسب مصادر من العاملين المفصولين بقناة الشرق، التي يديرها الهارب أيمن نور المقيم في تركيا، والتي كشفت عن 3 فضائح جنسية مع 3 سيدات يعملن بالقناة الاخوانية من جنسيات عربية مختلفة، إحداهن مصرية والأخرى سورية والثالثة عراقية.

وقالت المصادر، لـ"الوطن"، إن هناك 3 وقائع جنسية ارتكبها أيمن نور خلال الفترة الماضية، جميعها لعاملات بقناة الشرق من الجنسيات العربية الثلاث، أولها مع موظفة مصرية، تعمل بقناة الشرق، وحاول أيمن نور التحرش بها، وبعد أن صدته ادعى أنها عميلة للإمارات، وطلب من لجان الإخوان الإلكترونية تشويه صورتها.

وتابعت: "أما الضحية الثانية كانت سيدة سورية تعمل بالقناة، وتحرش بها "نور"، ولم تتمكن من تقديم شكوى ضده فى أنقرة، لأنها تقيم هناك بطريقة غير شرعية، وهى الطريقة التى اعتمد عليها الإخوانى الهارب وشجعته لممارسة أعمال غير أخلاقية ضد العاملين معه"، مستطردة أن الواقعة الثالثة خاصة بموظفة عراقية تعمل بالقناة أيضًا، وتقدمت بشكوى رسمية ضده، للسلطات التركية، ما دفعه لمساومتها مقابل 10 آلاف ليرة، للتنازل عن القضية.

 

 


مواضيع متعلقة