منهم أجانب ورجال دين.. ضحايا اغتيال "الرئيس السادات"

منهم أجانب ورجال دين.. ضحايا اغتيال "الرئيس السادات"
- محمد أنور السادات
- أنور السادات
- الرئيس الراحل السادات
- اغتيال السادات
- حادث المنصة
- عملية الجهاد الكبرى
- محمد أنور السادات
- أنور السادات
- الرئيس الراحل السادات
- اغتيال السادات
- حادث المنصة
- عملية الجهاد الكبرى
"مش معقول" جملة الرئيس الراحل محمد أنور السادات التي نطقها واقفًا أمام لحظات غدر أودت بحياته، في احتفالات السادس من أكتوبر لعام 1981، وحوله أفراد المنصة ملقون على بطونهم في محاولة لأخذ ساتر من وابل الرصاص الذي أمطر من رشاشات خالد الإسلامبولي قائد عملية الاغتيال والقناص حسين عباس، فيما ألقى عطا طايل وعبدالحميد عبدالسلام القنابل أمام الموكب.
"اغتيال السادات"، أو "حادث المنصة"، أو "عملية الجهاد الكبرى" اختلفت المسميات لكن الجرح ثابت، ورغم أن المستهدف كان الرئيس الراحل، إلا أن للمنصة ضحايا آخرين منهم أجانب من جنسيات مختلفة ومنهم ضيوف للعرض ليسوا منتمين للقوات المسلحة، بحسب الهيئة العامة للاستعلامات.
ضحايا المنصة من عرب وأجانب
1- شانج لوي (صيني الجنسية): كان شانج لوي أحد ضيوف احتفالات النصر، وكان ضمن الوفد الصيني، الممثل للسفارة الصينية في القاهرة وقتل خلال الحادث.
2- خلفان ناصر محمد: كان ضمن الوفد العماني، وحضر العرض العسكري بمرافقة الوزير العُماني شبيب بن تيمور مبعوث السلطان قابوس دلالة على متانة العلاقات المصرية العمانية، وسلمت مصر في أبريل من عام 1982 وسام الشجاعة العسكري المصري من الطبقة الأولى لعائلته، بحسب وسائل إعلام عمانية.
مصريون نالهم الغدر
1- اللواء أركان حرب حسن علام: يعد كبير الياوران برئاسة الجمهورية، وكان المسؤول عن شؤون وأمور رئيس الجمهورية، وتنظيم المراسم العسكرية للرئيس، وتنظيم علاقة وزارة الحربية والقيادة العامة للقوات المسلحة برئاسة الجمهورية.
2- المهندس سمير حلمي إبراهيم: كان رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، في الفترة من 1978 حتى اغتياله في 1981، وحاصلاً على بكالوريوس هندسة في يونيو 1939، وماجستير في العلوم العسكرية 1948، ووزيرًا للصناعات الثقيلة في عام 1964 ومنها نائبًا لرئيس الجهاز المركزي للمحاسبات عام 1965، بحسب الموقع الرسمي للجهاز المركزي للمحاسبات.
3- الأنبا صموئيل (الأسقف العام): حضر احتفالات المنصة في أكتوبر 1981 ممثلا عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية نظرا لأن البابا شنودة الثالث كان تحت الإقامة الجبرية في دير الأنبا بيشوي في هذه الفترة.
إلى جانب محمد يوسف رشوان (المصور الخاص بالرئيس)، وسعيد عبدالرؤوف بكر، اللذين راحا ضحايا الغدر.