أذلاء والخزي على ملامحهم.. أيمن نور ومذيعو الإرهابية يطلبون جنسية تركيا

أذلاء والخزي على ملامحهم.. أيمن نور ومذيعو الإرهابية يطلبون جنسية تركيا
- الإخوان
- محمد ناصر
- حمزة زوبع
- ياسين أقطاي
- قنوات الإخوان
- الإخوان
- محمد ناصر
- حمزة زوبع
- ياسين أقطاي
- قنوات الإخوان
أذلاء يظهر الخزي على ملامحهم وعلى قسمات وجوههم الباهتة، يصدق فيهم قول الله تعالى: "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33)".
هولاء هم عناصر الجماعة الإرهابية الهاربين في تركيا والذين يطلون عبر شاشات إخوانية مدعومة من دول تعادي مصر من أجل بث الفتنة والعنف وتدمير البلاد ووقف مسيرة الإصلاح والبناء وعودة حكم الجماعة الإرهابية التي لفظها الشعب.
لم يكتف هؤلاء بالتحريض ضد مصر وأمنها وسلامتها وجيشها الباسل وشرطتها وشعبها، ولكنهم ذهبوا أذلاء متوسطين بمستشار رئيس تركيا ياسين أقطاي لوزير داخلية تركيا من أجل أن يمن عليهم بالجنسية التركية، ظنًا منهم أنها قد تحميهم من ساعة للحساب لا محال قادمة.
في الوقت الذي دعى فيه إعلاميو الجماعة الإرهابية المواطنين المصريين للنزول وتعريض أمن البلاد للخطر وحرضوا على الأجهزة الأمنية التي تحمي المواطن، ذهبوا هم للارتماء في أحضان الأجهزة الأمنية التركية من أجل الحصول على الجنسية التركية.
ويظهر في الصور المسربة من اللقاء، الهارب أيمن نور والإخواني حمزة زوبع ومختار العشري وإسلام الغمري وعادل راشد والحداد والشناف والشوربجي، بصحبة ياسين أقطاي مستشار أردوغان، واستمروا معه لمدة ساعتين وطلبوا منه إنهاء مشكلة 6 أفراد محتجزين في المطار قادمين من أفريقيا وتم احتجازهم لعدم حملهم جوازات سفر.
وانطبق المثل الشعبي "آخر خدمة الغز علقة"، على المذيع الإخواني محمد ناصر حيث توجه عناصر من إعلاميي جماعة الإخوان الإرهابية بصحبة الهارب أيمن نور لوزير الداخلية التركي واجتمعوا معه وطلبوا الحصول على الجنسية التركية لعدد من الأسماء وطلبوا منه عدم منح الجنسية التركية للمذيع الإخواني الهارب محمد ناصر وأن وزير الداخلية التركي وعد بدراسة طلباتهم والرد عليها خلال 6 شهور.