محافظ بورسعيد يتابع سير العمل بعدد من مشروعات الطرق
محافظ بورسعيد يتابع سير العمل بعدد من مشروعات الطرق
- محافظ بورسعيد
- الطرق
- تكوبر
- معدلات التنفيذ
- مشروعات الطرق
- الإسكان
- محافظ بورسعيد
- الطرق
- تكوبر
- معدلات التنفيذ
- مشروعات الطرق
- الإسكان
عقد اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، اليوم اجتماعا، لمتابعة سير وتطورات الأعمال القائمة بعدد من مشروعات الطرق بنطاق المحافظة، بحضور مسؤولي الطرق ومدير مديرية الإسكان والادارة المالية.
واستعرض الغضبان، خلال الاجتماع، معدلات التنفيذ الحالية لمشروعات الطرق الجارى تطويرها ورفع كفاءتها ، والميادين الرئيسية بالمحافظة، مشددًا على ضرورة الالتزام بالخطط الزمنية لكافة المشروعات الجارى العمل بها، وسرعة الانتهاء من كافة الأعمال الجارية بالمشروعات.
وناقش المحافظ مخطط إنشاء وتطوير الطرق بنطاق المحافظة، بما يتماشى مع التنمية التي تشهدها محافظة بورسعيد على كافة الأصعدة، مؤكدا أن هناك اهتمام كبير برفع كفاءة الطرق الرئيسية والفرعية، بما يحافظ على الشكل الجمالي ويحقق سبل الراحة للمواطن.
وكان محافظ بورسعيد أعلن عن إنشاء مول حضاري بجوار ميناء بورسعيد البري الجديد بحي الضواحي.
وأوضح أنه جرى رفع قيمة المنطقة من خلال تطوير شارع البترول والحديقة الدولية، وإنشاء الميناء البري كمجمع مواقف لجميع وسائل النقل البري بين المحافظات، كما يجري تصميم مشروع إنشاء مول حضاري على أعلى مستوى به مجمع سينما ومحلات ملابس وخضراوات وفاكهة ومختلف احتياجات المواطنين بالمنطقة.
وشدد محافظ بورسعيد على ضرورة الالتزام بالجداول الزمنية للتنفيذ، وتوفير أقصى درجات الحماية والالتزام الدقيق بالإجراءات الاحترازية، مؤكدا أنه جرى تصميمه على أعلى طراز كونه يمثل مدخل بورسعيد من ناحية الجنوب، ويعتبر واجهة حضارية أمام الزائرين، كما سيوفر أعلى درجة من الأمن والأمان من خلال كاميرات المراقبة والإشارات المرورية، وتوفير مساحات مناسبة داخل المجمع بما يسهل الحركة ويمنع التكدس، فضلا عن الإعتماد على أحدث النظم التكنولوجية فى النظام الإداري لمجمع المواقف الجديد.
كما أكد على أهمية الطفرة السياحية التى تشهدها بورسعيد مما يعيد للمحافظة مكانتها الرائدة فى المجال السياحي ويعود بالنفع على أبناء المحافظة، حيث شهدت قرية بالما تطويرا شاملا بجميع مرافقها لتنضم إلى الكيانات الفندقية والسياحية القائمة بالمحافظة والمشروعات السياحية العملاقة بالغرب.
