معلومات عن تهمة إهانة "أردوغان" التي طالت مئات الأطفال في تركيا

معلومات عن تهمة إهانة "أردوغان" التي طالت مئات الأطفال في تركيا
- أردوغان
- تهمة إهانة الرئيس
- تركيا
- القانون التركي
- المادة 299 من القانون التركي
- إهانة أردوغان
- الرئيس التركي
- رجب طيب أردوغان
- أردوغان
- تهمة إهانة الرئيس
- تركيا
- القانون التركي
- المادة 299 من القانون التركي
- إهانة أردوغان
- الرئيس التركي
- رجب طيب أردوغان
تعد تهمة إهانة رئيس الجمهورية في تركيا عصا غليظة في قبضة رجب طيب أردوغان، لملاحقة كل معارضيه، وكل من يتفوه بلفظ رافض لسياساته.
وتشير الأرقام المختلفة إلى أن "أردوغان" هو أكثر رئيس تركي استخدم هذا الحق القانوني في تاريخ تركيا إذا بلغ من تم التحقيق معهم بهذه التهمة عشرات الآلاف.
وترصد "الوطن" في النقاط التالية أهم المعلومات حول تهمة إهانة الرئيس في تركيا:
- تقع التهمة ضمن المادة 299 من القانون التركي.
- تعتبر من أشد وسائل القمع في تركيا خلال السنوات الأخيرة.
- بموجب هذا القانون تم اعتقال الآلاف في تركيا.
- يمكن لتغريدة واحدة على "تويتر" أن تعرض الشخص للمحاكمة.
- 36 ألف شخص تم التحقيق معهم منذ 2019.
- 12 ألفًا خضعوا فعليًا للمحاكمة.
- 3 آلاف و831 أُدينوا بهذه التهمة.
- 308 أطفال من بين المدانين.
- 26 ألفًا و115 شخصًا تم التحقيق معهم في 2018.
- 5 آلاف و233 شخصًا تم محاكمتهم في 2018.
- 20 ألفًا و539 شخصًا فُتح التحقيق معهم في 2017.
- قضايا إهانة الرئيس ارتفعت 15 مرة، مقارنة بـ3 رؤساء سبقوا أردوغان.
- أكثر من 1000 طلب رفع حصانة عن برلمانيين بنفس التهمة.
- يعاقب القانون المدانين بالسجن من سنة إلى 4 سنوات.
- يرى المعارضون أنها عصا أردوغان لإسكات المعارضة والشعب.
- أثارت المحاكمات إدانات حقوقية واسعة داخل تركيا وخارجها.
وتعكس الإحصاءات السنوية زيادة بالآلاف في أعداد من خضعوا للمحاكمة بتهمة إهانة الرئيس، ومن أُدينوا بهذه التهمة خلال عهد أردوغان، مقارنة بالرؤساء السابقين الذين لم ينتموا رسميًا لأي حزب سياسي.
يشار إلى أنه منذ انقلاب عام 2016، تعرضت تركيا لحملة قمع أمني عنيفة وتنكيل بالمعارضين، وفي عام 2018 انتقلت تركيا من نظام الحكم البرلماني إلى الرئاسي الذي وسع من سلطات الرئيس أردوغان بشكل كبير، على حساب الجهات التشريعية والقضائية، الأمر الذي تبعه زيادة في قمع المعارضة وتقييد الحريات.