الوسامة العقلية أم الجسدية.. من يأسر قلوب رواد تويتر؟

كتب: فادية إيهاب

الوسامة العقلية أم الجسدية.. من يأسر قلوب رواد تويتر؟

الوسامة العقلية أم الجسدية.. من يأسر قلوب رواد تويتر؟

"الوسامة العقليّة، تأسُرني".. ذلك التعليق الأكثر تداولا عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، عبر هاشتاج "الوسامة العقلية"، المتصدر عبر المنصة الشهيرة. 

"الوسامة العقلية أم الجسدية".. سؤال يشغل بال رواد تويتر 

وجاء ذلك الرد على تساؤل طرحه أحد المتابعين، وهو " يجذبك أكثر شيء؟.. الوسامة العقلية، أم الوسامة الجسدية". 

وخلال هاشتاج "الوسامة العقلية"، دون رواد المواقع التواصل الاجتماعي، العديد من التدوينات المعبرة عن رأيهم في السؤال المطروح، من بينهم حساب يحمل اسم مي ابراهيم، والتي كتبت: "الوسامة العقلية والأناقة الفكرية تأسر ملايين القلوب أما ملابسك فهي لك وحدك". 

وكتب حساب يحمل اسم "أميرة"، تدوينة مضمونها: "مش متأكدة إذا كان في علاقة بين الفكر والملامح بس متأكدة إن لما حد بتعجبني أفكاره برتاح لملامحه وبحس فيها بانعكاس بريق الذكاء والفكر الراقي والعكس صحيح مهما كانت الملامح جميلة بيبهت جمالها في عنيا لو حسيت إن بيديرها عقل أحمق أو متكبر صحيح للجمال سطوة، بس سطوة الفكر والروح أرقى وأبقى". 

"الوسامة العقلية تصاحب الجاذبية وتجتاز كل انواع الإنجذاب الأخرى فتصبح أيقونة، لا مثيل لشعور الاستماع لعقلِ جميل بإذعان".. هكذا عبرت ورد عن رأيها في أي نوع من الوسامة التي تفضلها.

وتعد الفتيات الأكثر تفاعلا عبر هاشتاج "الوسامة العقلية" التي يفضلونها عند الرجال، بجانب الشكل العام والنظافة الشخصية والابتسامة. 

والوسامة العقلية المقصود منها "البنية العقلية"، أي الشخص القادر على التفكير وتحمل المهام والمسؤولية بجانب التمسك بالطموح وإظهار الثقة. 

 


مواضيع متعلقة