اعرف الفارق بين التصالح في المخالفات والبناء على الأراضى الزراعية

اعرف الفارق بين التصالح في المخالفات والبناء على الأراضى الزراعية
- مخالفات البناء
- البناء المخالف
- رسوم التصالح
- هدم المخالفات
- مخالفات البناء
- البناء المخالف
- رسوم التصالح
- هدم المخالفات
مع اقتراب نهاية مدة التصالح على مخالفات البناء بنهاية الشهر الحالي، وفق قرار رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، حيث لم يتبقى سوى ٢١ يوما، أمام الراغبين في التصالح لتقديم أوراقهم.
رصدت "الوطن" الفارق بين التصالح في مخالفات البناء، والبناء على الأراضى الزراعية، في إطار قانون التصالح رقم ١٧ لسنة ٢٠١٩ والمعدل بقرار رقم ١ لسنة ٢٠٢٠ وهى كالتالي:
1- يمكن التصالح في البناء على الارض الزراعية حتى التصوير الجوي 27-7-2017 وما قبلها دون تحديد وقت.
2- غير مسموع بالتصالح بعد يوليو ٢٠١٧ ويتحتم الإزالة "اذا لم يحدث أي تعديل".
3- يجوز التصالح خارج الحيز العمراني حتى تاريخ أبريل ٢٠١٨.
4- يمكن التصالح في مخالفات البناء لجميع العقارات التى تم بناءها حتى صدور القانون في 9 أبريل 2019 وما قبلها، دون تحديد وقت، حيث كان بداية التصالح من 2008، لكن تم التعديل ليكون وقت التصالح مفتوح دون تحديد.
5- تتمتع العقارات المبنية قبل عام 2008 بعدم إزالتها إلا بموجب حكم محكمة، أما ما بعد 2008 فتكون الإزالات وجوبية بموجب قرار من المحافظ فقط.
6- التصالح في مخالفات البناء يعطى المواطن الحق في الحصول على قرض بضمان العقار.
7- البناء على الأراضى الزراعية بعد صدور القانون مصيره الإزالة حتى الآن.
8- تقديم طلب التصالح يوقف الإجراءات والأحكام الصادرة بحق المخالفة.
9- حال عدم تقديم طلب التصالح قبل المدة المقررة سيتم إزالة المخالفة.
تخفيض قيمة التصالح في مخالفات البناء بأحياء في القاهرة لـ25%
كشف مصدر بمحافظة القاهرة أن كل نواب المحافظين وضعوا تصورا وفق طلبات المواطنين ومراعاة البعد الاجتماعي، بشأن قيمة التصالح، وذلك تيسيرا على المواطنين.
وأضاف المصدر في تصريحات لـ"الوطن"، أن هناك 9 أحياء شملهم قرار التخفيض، ومن المنتظر صدور قرار من محافظ القاهرة بهذا الشأن.
ولفت إلى أن التخفيضات تصل نسبتها لـ25% في المرج وعين شمس والمطرية ومصر الجديدة والنزهة وشرق مدينة نصر وغرب مدينة نصر والسلام أول والسلام ثان.
وأكد، أن الدولة تعمل جاهدة لتوفير حياة كريمة للمواطنين والقضاء على العشوائيات ونقل سكانها إلى مشروعات الإسكان الجديدة، سواء في الأسمرات أو المحروسة وغيرهم، كما أن مجهودات الدولة في نقل سكان العشوائيات إلى مساكن آدمية تليق بالإنسان المصري لا ينكرها إلا جاحد.