" عمرو موسي " ورؤساء الأحزاب السياسية " يناشدون الشعب بالنزول والإدلاء باصواتهم لإستكمال المسيرة
" عمرو موسي " ورؤساء الأحزاب السياسية " يناشدون الشعب بالنزول والإدلاء باصواتهم لإستكمال المسيرة
توجه رؤساءعدد من الأحزاب السياسية علي راسها حزب الوفد والمصري الديمقراطي الإجتماعي والناصري والكرامة والناصري والمحافظين وعدد من الشخصيات العامة خلال إجتماعهم المنعقد الأن بحزب الوفد ، بنداء للشعب للنزول الكثيف فى الساعات المتبقية الى مقار الإنتخابات للادلاء بأصواتهم لصالح من يرونه مناسبا لقيادة مصر فى هذه المرحلة الحرجة من حياة البلاد والتى تواجه فيها مؤامرات خار جية وداخلية خطيرة تستهدف عرقلة مسيرة تقدمها وتحطيم إرادتها وإستقرارها وتدمير مقومات وجودها.
وقال رؤساء الأحزاب والموقعين علي البيان المناشد للشعب بالمشاركة علي رأسهم عمرو موسي رئيس لجنة الخمسين ، وعمرو الشوبكي مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية ، والدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد ، والدكتور محمد أبو الغار رئيس الحزب المصري الديمقراطي الإجتماعي ، ومحمد سامي رئيس حزب الكرامة ، والدكتور محمد أبو العلا رئيس الحزب الناصري ، والسفير محمد العرابي رئيس حزب المؤتمر ، وأكمل قرطام رئيس حزب المحافظين ، والدكتور عبد الجليل مصطفي المنسق العام السابق للجمعية الوطنية للتغيير ، وأحمد بهاء الدين شعبان رئيس الحزب الإشتراكي ، أن جماهير الشعب المصرى هى القوى العظمى التى أسقطت حكم الاستبداد والفساد فى 25 يناير 2011 ثم انتفلت فى مواجهة حكم الإرهاب والإستعباد الإخوانى فى 30 يونيو 2013 وها قد أتت لحظة جديدة لكى تقول جماهير شعبنا فيها كلمتها التى ينتظرها العالم كله إنتصارا لإرادة التحرر وإصرارا على استمرار مسيرة الثورة والتغييرحتى تتحقق أهدافها النبيلة فى العدالة الإجتماعية والكرامة الإنسانية .
واضافوا : يا جماهير شعبنا العظيم ان مؤامرات الترويع والتخويف و الإرهاب لم تمنعكم من النزول لإختيار دستوركم الجديد فى يناير الماضى وهى لن تمنعكم فى الساعات القليلة الباقية من ان تقولوا كلمتكم بقوة ..." لا للإرهاب والعنف والمؤامرات الدنيئة على مصر وإرادتها والتنمية واستقلال الارادة الوطنية والبناء وحماية الامن الوطنى والقومى "
"لا للإرهاب والعنف والمؤامرات الدنيئة على مصر وإرادتها "
ونعم للبناء وللتنمية والرخاء ونعم للاستقرار والتنمية واستقلال الارادة الوطنية والبناء وحماية الامن الوطنى والقومى.