صور.. الحياة تعود من جديد في المدينة المنورة
صور.. الحياة تعود من جديد في المدينة المنورة
في مشهد غاب لأسابيع طويلة، ظهر المواطنون السعوديون في الشوارع اليوم وإن كانوا بأعداد محدودة أمام محلات التجزئة والجملة تنفيذا لخطة العودة إلى الحياة الطبيعية التي أعلنت عنها المملكة العربية السعودية مؤخرا.
ووازى بدء عمل الأنشطة التجارية اليوم، تنفيذ جولات ميدانية للفرق الرقابية بفرع وزارة التجارة وأمانة المدينة المنورة لمتابعة وتقييم التزام مختلف المنشآت بالتدابير والضوابط للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، والتأكيد على أن عودة الأعمال والأنشطة لا تعني رفع الإجراءات الاحترازية، وأن الوعي بأسباب السلامة يعدّ مطلباً أساسياً لحماية الجميع وسلامتهم.
ورصدت وسائل إعلام سعودية، اليوم، عودة الحركة الاقتصادية إلى محلات التجزئة والجملة والأسواق التجارية بالمدينة المنورة، وسط إجراءات احترازية ووقائية.
وترصدها "الوطن" في النقاط التالية أهم تلك الإجراءات على النحو التالي:
- بادر العاملون بالمتاجر ومنافذ البيع بالتجزئة في تنفيذ أعمال التعقيم والتنظيف مسبقا قبل الشروع في استقبال الزبائن.
- عمدت المراكز التجارية إلى توفير أدوات السلامة الصحية من معقمات وقفازات للمتسوقين لاستخدامها قبل التسوق.
- استمرار تنفيذ الإجراءات التي سبقت قرار منع التجول الكلي خلال أيام العيد مثل قياس درجة حرارة الموظفين أو المتسوقين.
- تطهير عربات وسلال التسوق والأسطح والمرافق التي يكثر استخدامها.
- إلزام الموظفين بلبس الكمامات خلال وقت العمل وتطهير اليدين وتشجيع استخدام وسائل الدفع الإلكترونية.
- الالتزام بساعات العمل المحددة بين الـ 6 صباحا وحتى الـ 3 عصرا.
- إدخال المتسوقين على دفعات بواقع 15 شخصا لكل دفعة.
- هيأت مظلات لاصطفاف المتسوقين أمام المركز مع مراعاة التباعد فيما بينهم.
- الإبقاء على مناطق الجلوس المشتركة كالمطاعم ونحوها مغلقة.
- عززت المراكز التجارية من إجراءاتها لتوعية المتسوقين بأهمية التقيد بالتدابير المحددة للمحافظة على سلامتهم.
- وضع اللافتات عند مداخل المتاجر توضح التعليمات للمتسوقين.
- حث المتسوقين على عدم البقاء لأكثر من ساعتين في المركز التجاري.
- ابتعاد المتسوقين عن ملامسة الأسطح ومقابض الأبواب.
- التأكيد على المتسوقين على أهمية ارتداء الكمامة القماشية.
- استمرار منع الأنشطة التي لا تحقق التباعد الجسدي.
- منع صالونات التجميل والحلاقة.
- منع الأندية الرياضية والصحية والمراكز الترفيهية.
