"الأوقاف" عن إقالة "القاضي": يحتاج لدقة أكثر.. ولم نلق به في البحر

كتب: نرمين عفيفي

"الأوقاف" عن إقالة "القاضي": يحتاج لدقة أكثر.. ولم نلق به في البحر

"الأوقاف" عن إقالة "القاضي": يحتاج لدقة أكثر.. ولم نلق به في البحر

علق الشيخ جابر طايع، رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، على قرار وزير الأوقاف بإقالة الدكتور أحمد القاضي المتحدث باسم الوزارة، بعد تصريحه بدارسة فتح المساجد بشهر رمضان للأئمة لإقامة صلاة التراويح بدون مصلين مع الإعلامي أحمد موسى، موضحا أنه تم إعفاء 20 فردا منذ فرض قرار الحظر وغلق المساجد من الوزارة لاختراقهم قرارات الحظر.

وقال طايع للإعلامي أحمد موسى خلال مداخلة ببرنامج "على مسؤوليتي"، المذاع على شاشة "صدى البلد"، "لا تندم على مداخلتك معه، وقرار الوزير قرار صائب ومدروس"، مبررا: "أنت لا تدري ماذا فعلت هذه كلمة ندرس فتح المساجد على مواقع السوشيال ميديا".

وأوضح طايع أن عمل الدكتور أحمد القاضي كمتحدث باسم الوزارة هو عمل إضافي ولم نلق به في البحر، هو يقدم برامج في إذاعة القرآن الكريم، وهو لبق في مجاله ولكن منصب المتحدث يحتاج لدقة في حديثه، وهو يحتاج لدقة في حديثه أكثر.


مواضيع متعلقة