حاملا صورتها وعلم مصر.. "أيوب" جاء لعزاء ماجدة الصباحي: صاحبة فن عظيم

كتب: سمر صالح

حاملا صورتها وعلم مصر.. "أيوب" جاء لعزاء ماجدة الصباحي: صاحبة فن عظيم

حاملا صورتها وعلم مصر.. "أيوب" جاء لعزاء ماجدة الصباحي: صاحبة فن عظيم

من مسكنه بحي المنيل في القاهرة جاء إلى ميدان التحرير، وتحديدا على أبواب مسجد عمر مكرم، حيث أقيمت مراسم عزاء الفنانة الراحلة ماجدة الصباحي، التي وصفها بـ"جميلة بوحيرد السينما المصرية وصاحبة الأعمى الخالدة"، حيث حرص على أن يحضر عزاءها بنفسه رغم عدم وجود سابق معرفة بينهما.

على أبواب المسجد، وقف عماد أيوب، حاملا صورة الفنانة الراحلة ماجدة الصباحي، رافعها ومعها علم مصر، ثم بدأ يردد الدعاء لها ويروي للمعزين تاريخها الفني.

أيوب، كبير معلمي تدريس المواد التجارية بدرجة وكيل وزارة، أكد في حديثه لـ"الوطن"، أنه من عشاق الفنانة الراحلة التي رحلت وتركت خلفها إرثا فنيا خالدا في ذاكرة السينما المصرية ومن أجل هذا جاء خصيصا لحضور عزائها.

لم تكن"الصباحي" أول من يأتي أيوب لأداء واجب العزاء فيه، فهو شديد الحرص على الحضور بنفسه في عزاءات فناني الزمن الجميل، الذين وصفهم بـ"كنز السينما المصرية الباقي رغم رحيلهم".


مواضيع متعلقة