عبير صبري تودع ماجدة الصباحي: ربنا يرحمها ويعفو عنها

عبير صبري تودع ماجدة الصباحي: ربنا يرحمها ويعفو عنها
- ماجدة
- وفاة ماجدة
- ماجدة الصباحي
- وفاة الفنانة ماجدة
- الفن
- أخبار الفن
- عبير صبري
- ماجدة
- وفاة ماجدة
- ماجدة الصباحي
- وفاة الفنانة ماجدة
- الفن
- أخبار الفن
- عبير صبري
ودعت الفنانة عبير صبري، الفنانة الراحلة ماجدة الصباحي، التي وافتها المنية، اليوم الخميس، قائلة: "وداعًا الفنانة الكبيرة ماجدة".
ونشرت عبير، صورة للفنانة الراحلة، عبر حسابها الشخصي بموقع التاوصل الاجتماعي فيسبوك، وعلقت عليها قائلة: "البقاء لله ربنا يرحمها ويعفو عنها".
وغيّب الموت الفنانة الكبيرة ماجدة الصباحي، اليوم الخميس، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض، وتقام الجنازة غدا بمسجد مصطفى محمود عقب صلاة الجمعة.
ماجدة الصباحي، ولدت في طنطا وحصلت على شهادة البكالوريا الفرنسية وكان أبوها موظفا في وزارة الموصلات.
بدأت حياتها الفنية وعمرها 15 سنة دون عِلم أهلها وغيّرت اسمها إلى ماجدة حتى لا تكتشف كانت بدايتها الحقيقية عام 1949 في فيلم "الناصح" إخراج سيف الدين شوكت مع إسماعيل يس.
دخلت مجال الإنتاج وكونت شركة أفلام ماجدة لإنتاج الأفلام من أفلامها التي أنتجتها "جميلة" " هجرة الرسول"، ومثّلت مصر في معظم المهرجانات العالمية وأسابيع الأفلام الدولية واختيرت كعضو لجنة السينما بالمجالس القومية المتخصصة.
حصلت على العديد من الجوائز من مهرجانات دمشق الدولي وبرلين وفينيسيا الدولي حصلت على جائزة وزارة الثقافة والإرشاد، وتزوجت عام 1963 من الفنان إيهاب نافع الذي أنجبت منه ابنتها "غادة"، وبعد طلاقها لم تتزوج مرة ثانية، وكان لها دورًا بارزًا في جمعية السينمائيات.
تعتبر من أبرز الممثلات في السينما العربية يتسم أدائها بالتقمص للشخصية ولا يمكن نسيان دورها في "أين عمري" و"المراهقات" و"جميلة " و"بنات اليوم".
توقفت ماجدة عن الإنتاج وأغلقت مكتبها وشركتها لمدة 10 سنوات كاملة، بسبب الخسائر الجسيمة التي تعرضت لها، حسبما قالت في حوار صحفي قديم، كما استدانت من البنوك وحاصرتها الديون.