القبائل الليبية تنتفض لمواجهة الغزو التركي ومساندة الجيش بقيادة حفتر

القبائل الليبية تنتفض لمواجهة الغزو التركي ومساندة الجيش بقيادة حفتر
- ليبيا
- الجيش الوطني الليبي
- قبائل ليبية
- تركيا
- اردوغان
- ليبيا
- الجيش الوطني الليبي
- قبائل ليبية
- تركيا
- اردوغان
انتفض أبناء الشعب الليبي والقبائل الليبية ضد الغزو العثماني للأراضي الليبية، وأعلنوا وقوفهم خلف الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، واستعدادهم للدفاع عن التراب الوطني الليبي.
جماهير نادي النصر الليبي: نستنكر تدخل تركيا وندعم الجيش الوطني
أعلنت مجموعة من مشجعي نادي النصر الليبي عن تأييدها للجيش الوطني الليبي في بيان لهم قائلين: "بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام على خير خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أما بعد، نحن جماهير نادي النصر نستنكر بشدة التدخل السافر من دولة تركيا الداعمة للإرهاب، ولن نقف متفرجين بل داعمين للقوات المسلحة الليبية بقيادة المشير خليفة أبوالقاسم حفتر وبأذن الله منصورين ونقدم الروح فداء للوطن وحي على الجهاد.
العاملون في مديرية أمن الأبرق والقيقيب: نفعل القانون ونفتح باب التطوع لمواجهة الغزو
أصدر العاملون مديرية أمن الأبرق والقيقيب بيان قالوا فيه:
تعلن مديرية أمن الأبرق والقيقيب عن إعلان حالة الطوارئ القصوى وتفعيل القانون رقم 22 لسنة 1999 بشأن الحراسة والتأمين ومشاركة العسكريين والمدنيين مع القوات المسلحة العربية الليبية في الدفاع عن الوطن وسيادته.
كما نعلن لكل المواطنين داخل النطاق الإداري للمديرية عن فتح باب التطوع واستلامهم الأسلحة والذخائر، لدعمهم القوات المسلحة العربية الليبية.
ونؤكد أننا على أهبة الاستعداد للالتحاق بقواتنا المسلحة في أي مواقع تحددها ظروف المعركة وتعليمات القيادة العامة، وإننا على ثقة تامة في قيادتنا الحكيمة كما نؤكد على حماية التراب الوطني وأمن المواطن.
حفظ الله ليبيا والقائد العام للقوات المسلحة والسلام عليكم ورحمة وبركاته.
أهالي الأبرق والقيقيب: نعطي الشرعية للجيش الوطني وأبناؤنا رهن إشارتكم
أصدر أهالي الأبرق والقيقيب بيانًا قالوا فيه:
بيان أعيان وحكماء ونشطاء ومؤسسات المجتمع المدني بمجلسي بلديتي الأبرق والقيقيب حيث آن الأوان لتوضع كل الأوراق على سطح الأرض فلن يكون لأنفسنا فائدة، ولا لوجودنا قيمة ومات بداخلنا الانتماء وما بعقولنا من وفاء تجاه الوطن والرسول والقرآن.
فقد جاء اليوم، الذي يفصل فيه بين أصحاب المبادئ الذين يضحوا من أجلها بكل شيء ليبقى الوطن، وبين فاقديها الذين يضحوا بكل الوطن لتبقى مصالحهم.
دماء الشهداء هي المداد لأحرف الكلمات في تاريخ الوطن فلتخرس كل الألسن وتغلق كل الشفاه و فلن تدفن ليبيا في التراب ولن يمزق جسمها الطريد بالحراب لو بقيت بداخل العيون والأهداب لما استباحت لحمها الكلام والي أردوغان وكل من معه من الأذناب.
وفي ظل هذه الأحداث المتلاحقة والغدر والخيانة من الخونة والمندسين داخل البلاد وخارجها وما يحاك على هذا الوطن بين حكومة الوفاق حكومة الفرقاطة بكل معاول شرها وحكومة الخنزير الحقير أردوغان والذي بدى، واضحًا للعيان من خلال معاهدة الذل والعار بين الحكومتين والتي يراد منها بيع الوطن بسعر بخس وانتهاك حرماته بحجة حماية مواطنيه في ليبيا الأمر الذي لم يعد معه سكوت في قول الحق.
فقد تنادى أعيان وحكماء ونشطاء ومؤسسات المجتمع المدني بمجلسي بلديتي الأبرق والقيقيب وقروا الأتي:
أولا: من هذا المكان الطاهر نحن أعطينا الشرعية للمشير أركان حرب خليفة أبوالقاسم حفتر لقيادة الثورة ضد كل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن والمواطن وإعلان الحرب على الخوارج بكافة مسمياتهم واليوم، نحن وقود ثورة وحي على الجهاد ونحن رهن إشارتك ورهن إشارة القائد الأعلى المستشار عقيلة صالح رئيس مجلس النواب.
ثانيا: نؤكد على ضرورة تقديم الخونة والجواسيس لساحات العدالة لأخذ الجزاء.
ثالثا: ابناؤنا رهن إشارتكم وتحت تصرفكم في جميع المجالات والمحاور وقادرين على حمل السلاح.
رابعا: جيشنا طوق النجاة وحماة الوطن والديار ولا بديل له ولقيادته.
خامسا: لا نقول لك يا مشير نحن من ورائك ولكن سر ونحن أمامك ودرعك الواقي سنكون في الموعد في اشارة منك فسر وعين الله ترعاك ومن معك من الشرفاء.
التحية لكل الشرفاء بالمناطق الغربية والجنوبية التي التحمت بالمسيرة وايدت القوات المسلحة وعانقت الوطن حبًا في ترابه وتحية لترهونة وشيخها وأحفاد المختار وكافة المجاهدين.
قبائل الزنتان: سنتحول لانتحاريين لصد الغدوان الغاشم
أصدرت قبائل الزنتان بيانًا قالت فيه: "بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، نحن أبناء الزنتان في مدينة الزنتان المجاهدة التي لقنت درسًا قاسيًا للأتراك في الكفاح والتضحية.
وأضافت: "ندين ونستنكر التدخل التركي في بلادنا وجلب المرتزقة إلى ليبيا ونحن في هذه اللحظات الحاسمة نحن ابناء الزنتان المجاهدة، إننا سنتحول لانتحاريين لصد هذا الغدوان الغاشم المدعوم من الدول الراعية للإرهاب تركيا ونعلن انحيازنا التام وقوفنا خلف الجيش الوطني الليبي وقائده المشير خليفة أبوالقاسم حفتر، والتصدي ومجابهة العدوان الغاشم الهمجي التركي وسيتم فتح سجلات التطوع للدفاع عن الوطن وحمايته من الأعداء والخونة والله أكبر، وعاشت ليبيا حرة أيبة والمجد لأسر الشهداء والخزي والعار للخونة والعملاء والمتخاذلين".