"مصر من السما".. واحة سيوة منذ الإسكندر الأكبر

"مصر من السما".. واحة سيوة منذ الإسكندر الأكبر
- مصر من السما
- قلعة شالي
- DMC
- الإسكندر الأكبر
- إله الشمس
- الإسكندرية
- واحة سيوة
- مصر من السما
- قلعة شالي
- DMC
- الإسكندر الأكبر
- إله الشمس
- الإسكندرية
- واحة سيوة
عرضت شاشة "DMC"، جزء جديد من الفيلم الوثائقي "مصر من السما"، الذي يرصد أحوال مصر خلال مراحل مختلفة، وصولا إلى مصر الحاضر، مستعرضا الطريق إلى مصر المستقبل، مسلطًا الضوء في هذا الجزء، على واحة سيوة.
وأوضح الفيلم الوثائقي، أن الإسكندر الأكبر، بقي في مصر فترة ليست طويلة، وكان مشغولا دائما بفتوحاته، وسافر إلى منفس للمطالبة بعرشه، وأخيرًا غامر في أعماق الصحراء الغربية، في عمق 500 كيلو متر حتى سيوة.
وتابع: "الإسكندر كان مسحورا بهذا المكان، مسحورًا بمقعد إله الشمس آمون رع، وهنا في معبد آمون، وأمام أعين كل المصريين، الإسكندر الأكبر الملك المقدوني من اليونان، صعد السلم كرجل ونزل منه كفرعون وإله حي".
كانت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أعلنت الانتهاء من إنتاج "مصر من السما"، حيث قام فريق عالمى من مصر وأمريكا وأوروبا، بالعمل المشترك لإنتاج الفيلم، وتم استخدام تكنولوجيا متقدمة لإنتاجه، وكذلك التصوير باستخدام تقنية 6KK، واستغرق الإنتاج حوالى عشرة شهور.
تفتح مصر ذراعيها للعالم، عبر الفيلم، ليشاهد أماكن أثرية وتاريخية وصورة جديدة لأول مرة، خاصة مشروعات الدولة الحديثة، التي تسهم فى نهضة مصر فى مجالات عدة مثل النقل والمرافق والإسكان والتجارة.
وأشارت الشركة إلى أن لديها طلبات لعرض ذلك الفيلم على عدد من المحطات التليفزيونية والمنصات الرقمية في أوروبا وأمريكا، وذلك فى إطار الاهتمام بإلقاء الضوء على مصر الحديثة.