مواليد "97" يحتفون بـ إنجاز المنتخب الأوليمبي: حافز لنجاحنا في الحياة

مواليد "97" يحتفون بـ إنجاز المنتخب الأوليمبي: حافز لنجاحنا في الحياة
- مواليد 97
- يحتفون
- حافز لتحقيق الإنجازات
- وفرحة بالثأر من منتخب "الأولاد"
- المنتخب الأولمبي
- مباراة مصر وجنوب أفريقيا
- مباراة مصر وكوت ديفوار
- مصر ضد كوت ديفوار
- مواليد 97
- يحتفون
- حافز لتحقيق الإنجازات
- وفرحة بالثأر من منتخب "الأولاد"
- المنتخب الأولمبي
- مباراة مصر وجنوب أفريقيا
- مباراة مصر وكوت ديفوار
- مصر ضد كوت ديفوار
إنجاز كبير حققه منتخب مصر الأوليمبي بعدما تمكن من التأهل لأولمبياد طوكيو 2020، وتحقيق كأس بطولة الأمم الأفريقية تحت 23 عاما لأول مرة، ما بعث حالة من البهجة والفرحة بين صفوف الجماهير المصرية عامة، خاصة بعد تراجع أداء المنتخب الأول لكرة القدم، وإخفاقه في كسب قلوب المصريين خلال الآونة الأخيرة.. واكتست فرحة مواليد 97 من الجماهير المصرية بالمنتخب الأوليمبي طابعا خاصا، لمرورهم بنفس المرحلة العمرية للاعبين.
فشل المنتخب الأول في تخطي عقبة جنوب أفريقيا في دور الـ16 أصاب جماهير الكرة المصرية بحزن كبير، نظرًا لتنظيم بطولة الأمم الأفريقية، على الأراضي المصرية في شهر يونيو الماضي، وكان من ضمن المشجعين مواليد 97، اللذين أستعادوا بشكل خاص بريقهم من جديد بسبب الروح التي بثها إنجاز لاعبي المنتخب الأولمبي بداخلهم، ورغم اختلاف مواقفهم ومشاعرهم، إلا أنهم اتفقوا على فخرهم بانتمائهم لهذا الجيل العظيم.
قال عمر حاتم، طالب في كلية التجارة، لـ"الوطن": "بالتأكيد فخور بلاعبي المنتخب الأوليمبي بعدما تمكنوا من تحقيق إنجاز التأهل للأولمبياد، بعد غياب عن النسخة السابقة في ريو دي جانيرو، والأمر الذي زاد من سعادتي أن جيل المنتخب الحالي من نفس أعمارنا".
وأضاف "حاتم": "إنجاز المنتخب الأوليمبي حافز لينا أننا نحقق نجاحات في حياتنا، ويأكدلنا أن مفيش حاجة مستحيلة، عندما نمتلك الإيمان بقدرتنا فحينها يمكننا تحقيق أى شيء، وهو ما حدث بالفعل عندما توج منتخب الناشئين لكرة اليد بكأس العالم الماضية".
ومن بطولة الكبار لدعم الصغار، عبرت نورهان عمرو عن سعادتها بالتأهل والثأر من المنتخب الجنوب أفريقي، قائلة: "لاعبي المنتخب الأوليمبي أسعدوني مرتين الأولى بالثأر من منتخب جنوب أفريقيا بسبب مشاهدتي لخسارة المنتخب الأول على أرض الملعب، أثناء مشاركتي في تنظيم بطولة أمم أفريقيا للكبار".
وأضافت "نورهان": "المرة الثانية كانت بسبب نجاحهم في تحقيق حلم التأهل إلى أولمبياد طوكيو 2020، وهم في نفس عمري مما يزيدني فخرًا بانتمائي لهذا الجيل العظيم".
وعبرعبدالعزيز خلف الله، الذي حرص على التواجد في المباراة الافتتاحية ومباراة نصف النهائي، عن سعادته بالتأهل للأولمبياد، قائلا: "فخور بجيل الفراعنة مواليد 97 لأني أحد أفراد هذا الجيل، الذي أسعد جميع المصريين وجعل الشعب المصري بجميع طوائفه وأعماره يلتفون حول علم مصر، لمساندة الصغار للوصول لحلم الأولمبياد".
وتابع: "شعرت بالقلق بعض الشيء من أداء المنتخب في المباراة الافتتاحية أمام مالي، خاصة أن البعض بدأ ينتقدهم على مواقع التواصل الاجتماعي على عكس ما حدث في الملعب، حيث واصلنا مساندتهم حتى خروجنا من ملعب المباراة، لكني شعرت بالاطمئنان عقب الروح والإصرار الكبير الذي ظهر عليه اللاعبين في الجولة الثانية أمام المنتخب الغاني".
- مواليد 97
- يحتفون
- حافز لتحقيق الإنجازات
- وفرحة بالثأر من منتخب "الأولاد"
- المنتخب الأولمبي
- مباراة مصر وجنوب أفريقيا
- مباراة مصر وكوت ديفوار
- مصر ضد كوت ديفوار
- مواليد 97
- يحتفون
- حافز لتحقيق الإنجازات
- وفرحة بالثأر من منتخب "الأولاد"
- المنتخب الأولمبي
- مباراة مصر وجنوب أفريقيا
- مباراة مصر وكوت ديفوار
- مصر ضد كوت ديفوار