"الجوكر".. من ورقة كوتشينة إلى أخطر رجل يواجه باتمان

"الجوكر".. من ورقة كوتشينة إلى أخطر رجل يواجه باتمان
- كوتشينة
- أوراق اللعب
- ألعاب الورص
- أصل ورقة الجوكر
- أصل كلمة الجوكر
- الجوكر
- جوكر
- كوتشينة
- أوراق اللعب
- ألعاب الورص
- أصل ورقة الجوكر
- أصل كلمة الجوكر
- الجوكر
- جوكر
قبل أن يصبح الجوكر العدو اللدود للبطل الخارق "بات مان"، وأحد أشهر رموز الشر في عالم الخيال، كان رسمة توضع على ورقة كوتشينة، وهي أقوى ورقة على الرغم من أن دورها يتغير من لعبة إلى أخرى.
مهرج من العصور الوسطى، يلبس قبعة عليها أجراس مصورة، هكذا تصور ورقة الجوكر في الكوتشينة، وهي ورقة لعب زائدة، يمكن الاستغناء عنها، أو استبدالها بأخرى، ومن هنا تأتي سر قوته في ألعاب الورق.
وتستعرض "الوطن" في التقرير التالي أصل ورقة "الجوكر" في الكوتشينة.
أصل ألعاب الورق.. غير معروفة
حتى الآن لا يعرف على وجه التحديد أصل نشأة لعبة الأوراق "الكوتشينة" ففي حين يعتقد البعض أنها تعود لأسرة الملك تانغ الصيني في القرن التاسع الميلادي، بينما يرى البعض أنها هندية الأصل، لكن في كل الأحوال فقد تعرضت اللعبة إلى عدة تطويرات، وآخرها التي تمارس اليوم كانت في فرنسا، وفقًا لموقع قناة العربية.
أصل ورقة الكوتشينة "الجوكر"
يعتقد البعض أن "الجوكر" هي كلمة مستوحاة من كلمة "يوكر" الألمانية، وهي إحدى ألعاب الورق فيها، ويمكن أن يلعبها من 2 أو 4 لاعبين، ويستخدم فيها 32 ورقة.
أول مرة دخلت فيها ورقة الجوكر إلى أوراق اللعب كانت عام 1860 في الصين، وظهرت في الولايات المتحدة عام 1863، وانتشرت بين العامة بحلول عام 1870، وانتشرت في جميع أنحاء العالم عام 1880.
استخدامات ورقة الجوكر في الكوشينة
ورقة الجوكر لها عدة استخدامات في مختلف ألعاب الورق، فهي واحدة من أهم أوراق "التارت" وهي أوراق تكون مع العرافات والغجر، ويمكن من خلالها قراءة الحظ والطالع والمستقبل.
ويعتقد البعض أن ورقة "الجوكر" ظهرت من أجل لعبة "البوكر" واعتبارها ورقة لا يرفضها أحد "Wild card".
وتستخدم ورقة الجوكر في لعبة "ما جونج الصينية" وهي لعبة تشبه "الدومينو".
"الجوكر" في حياتنا اليومية
بسبب استخدامات ورقة الجوكر في ألعاب الورق المختلفة، كان هذا هو سبب تسمية الشخص الذي يقوم بعدة وظائف مختلفة بأنه "الجوكر".