مطار القاهرة يستقبل العلماء والوفود المشاركة في مؤتمر الإفتاء العالمي
مطار القاهرة يستقبل العلماء والوفود المشاركة في مؤتمر الإفتاء العالمي
- المؤتمر العالمي للإفتاء
- رئيس المجلس الأعلي للإفتاء
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- الدراسات الإسلامية
- المؤتمر العالمي للإفتاء
- رئيس المجلس الأعلي للإفتاء
- الرئيس عبد الفتاح السيسي
- الدراسات الإسلامية
استقبل مطار القاهرة الدولي، منذ الأمس، عددًا من أعضاء الوفود المشاركة في المؤتمر العالمي للإفتاء الذي تعقده دار الإفتاء المصرية، تحت مظلة الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الثلاثاء 15 أكتوبر، والمستمر على مدار يومين بالقاهرة تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي.
ووصل أمس واليوم مجموعة من ممثلي الهيئات الإفتائية والمراكز الإسلامية بالعالم إلى مطار القاهرة، وعلى رأسهم الدكتور أحمد عطية، وزير الأوقاف والإرشاد اليمني، والشيخ سالم إبراهيم مختار، مفتي إريتريا، والدكتور محمد البشاري، الأمين العام لمجلس المجتمعات المسلمة بأبو ظبي، والدكتور عبدالله بن عبدالعزيز المصلح، الأمين العام للمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة السعودية، فضلًا عن وصول عدد من أساتذة الجامعات العالمية، من بينهم الدكتور محمود الشيخ، نائب رئيس جامعة فلورنسا بإيطاليا، والدكتور مرزوق أولاد عبدالله، رئيس جامعة أمستردام الحرة بهولندا، وأستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة إكزافير بالولايات المتحدة الأمريكية، الدكتور وليد الأنصاري، والمدير التنفيذي لمؤسسة التعايش بالولايات المتحدة الأمريكية، الدكتور طارق الجوهري، ورئيس المجلس الأعلى للإفتاء في جمهورية المالديف، الدكتور محمد رشيد إبراهيم.
كما يصل اليوم أيضًا فضيلة الدكتور محمد فطريش، مفتي سنغافورة، فضلًا عن انتظار وصول نائب مفتي أذربيجان السيد فؤاد نور اللاييف، ونائب مفتي سلطنة بروناي، السيد ديني حاج عبدالله، ورئيسة شئون الفتوى بمجلس العلماء الإندونيسي، الدكتورة خزيمة يانجو، ورئيس لجنة الفتوى بمجلس العلماء الإندونيسي، الدكتور حسن الدين، ومستشار رئيس دولة الإمارات، الدكتور علي آل هاشمي، وسماحة الشيخ عبداللطيف دريان مفتي لبنان، ومفتي القدس الشيخ محمد حسين، ومفتي الأردن الدكتور محمد الخلايلة.
جدير بالذكر أن دار الإفتاء عبر الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم ستعقد مؤتمرها العالمي الخامس يومي 15 و16 أكتوبر الجاري في القاهرة، بحضور وفود أكثر من 85 دولة حول العالم، تحت عنوان "الإدارة الحضارية للخلاف الفقهي".
