مذكرة تفاهم بين جامعة الملك عبدالله و"أكوا باور" لتحلية المياه
مذكرة تفاهم بين جامعة الملك عبدالله و"أكوا باور" لتحلية المياه
- أكوا باور
- أنحاء العالم
- الحرم الجامعي
- الطاقة الشمسية
- الملك عبدالله
- تحلية المياه
- تعريفة الكهرباء
- توطيد العلاقات
- جامعة الملك عبد الله
- أكوا باور
- أنحاء العالم
- الحرم الجامعي
- الطاقة الشمسية
- الملك عبدالله
- تحلية المياه
- تعريفة الكهرباء
- توطيد العلاقات
- جامعة الملك عبد الله
وقّعت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" اليوم، مذكرة تفاهم مع شركة أكوا باور المختصة في مجال التطوير والاستثمار وتشغيل قطاع الطاقة ومحطات التحلية في العالم، لتدشين مركزٍ للتميّز في أبحاث تحلية المياه والطاقة الشمسية في الحرم الجامعي.
وأوضح رئيس جامعة "كاوست" البروفيسور توني تشان، أنّ المذكرة تهدف للنهوض بالعلوم والتقنية من خلال الأبحاث التعاونية والتعليم لمواجهة التحديات الوطنية والإقليمية والعالمية، وتسخير مرافق الجامعة الرئيسة والكفاءات العالمية، حيث سيتم تطوير تقنيات تحلية المياه والطاقة الشمسية التي ستدعم اقتصادات الدول في جميع أنحاء العالم، ما يمثل بداية تحالف طويل الأجل في البحث والابتكار بين المؤسستين بهدف وضع المملكة في صدارة التطورات العلمية في مجال تحلية المياه وتقنية الطاقة الشمسية في العالم.
بدوره، أشار الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "أكوا باور" بادي بادماناثان، إلى أنّ التعاون يسهم في توطيد العلاقات المشتركة مع "كاوست" في إرساء أسس الابتكار والاستكشاف وفتح آفاق جديدة لتحقيق طفرات جديدة في قطاع المياه والطاقة، حيث تشكل مذكرة التفاهم تسخير التقنيات المتقدمة التي ستسهم في تقليص تعريفة الكهرباء والمياه.
يذكر أنّ مرز كاوست - أكوا باور للتميّز في أبحاث تحلية المياه والطاقة الشمسية، تتركز أبحاثه في مراقبة جودة المياه ونمذجة أداء النظم باستخدام العديد من مراكز أبحاث الجامعة مثل مركز أبحاث تحلية وإعادة استخدام المياه "WDRC" ومركز الطاقة الشمسية "KSC".
ويقع نطاق عمل الشراكة في مجال صناعة الوقود الحيوي وتطوير أجهزة الاستشعار وتقييمها، وعمليات الحد من الترسبات الحيوية وبصمة الكربون في نطاق المركز الجديد، الذي يدعو الشركاء الصناعيين الاستراتيجيين والمشاركة في مبادراتهم التي ستسهم كثيرا في التنوع الاقتصادي للمملكة وبقدرات إنتاج عالية التقنية.
