"الشباب والرياضة" تخطط لتحويل وحدات الطب الرياضى إلى منظومة اقتصادية شاملة

"الشباب والرياضة" تخطط لتحويل وحدات الطب الرياضى إلى منظومة اقتصادية شاملة
- أرض الواقع
- أعمال تطوير
- إصابات الملاعب
- الشباب والرياضة
- الطب الرياضى
- العلاج الطبيعى
- المراكز المتخصصة
- المنظومة الرياضية
- خدمات علاجية
- سد العجز
- أرض الواقع
- أعمال تطوير
- إصابات الملاعب
- الشباب والرياضة
- الطب الرياضى
- العلاج الطبيعى
- المراكز المتخصصة
- المنظومة الرياضية
- خدمات علاجية
- سد العجز
«منظومة الطب الرياضى فى مصر تحتاج إلى تطوير»، توجه تبنته وزارة الشباب والرياضة مؤخراً، بهدف تحويلها إلى منظومة اقتصادية شاملة، بالشكل الذى يضمن تحقيق عوائد اقتصادية تنعكس بالإيجاب على هذا القطاع الحيوى، الذى يمثل أحد أهم عناصر المنظومة الرياضية.
وضع وحدات الطب الرياضى على أرض الواقع يعكس مدى ما يحتاجه هذا القطاع من أعمال تطوير، فى ظل الكثير من المشاكل التى يواجهها، بدايةً من تهالك الأجهزة، وصولاً إلى عدم توافر الخدمة فى بعض المحافظات، مروراً بنقص الأطباء والمتخصصين، ومشكلات مادية أخرى.
مراكز التأهيل الخاصة تسد العجز بالعلاج الطبيعى
«الوطن» تستعرض فى هذا الملف أحوال بعض وحدات الطب الرياضى فى المحافظات التى توجد بها، للوقوف على ما تقدمه من خدمات، سواء فى مجال علاج إصابات الملاعب، أو إعادة تأهيل الرياضيين، وكذلك الخدمات المقدمة للمواطنين، كما تتطرق إلى مشاكل الرياضيين فى الألعاب المختلفة الجماعية والفردية بالمحافظات التى لا تتوافر بها وحدات الطب الرياضى، حيث يضطر المصابون منهم إلى تحمل مشقة السفر إلى المراكز المتخصصة فى القاهرة والإسكندرية، نظراً لعدم وجود أى خدمات علاجية لكثير من إصابات الملاعب فى معظم وحدات الطب الرياضى، التى أصبح دورها يقتصر فقط على تقديم خدمات العلاج الطبيعى للرياضيين أو غيرهم.