عضو اللجنة المنظمة: التحدى أكبر هذه المرة.. وقلنا لأنفسنا يجب أن ننجح مجدداً

عضو اللجنة المنظمة: التحدى أكبر هذه المرة.. وقلنا لأنفسنا يجب أن ننجح مجدداً
- الجلسة الافتتاحية
- العمل الجماعى
- اللجنة المنظمة
- المؤتمر السابع
- تأهيل الشباب
- صورة جماعية
- فترة طويلة
- فريق العمل
- كل فئات المجتمع
- مؤتمر الشباب الأول
- الجلسة الافتتاحية
- العمل الجماعى
- اللجنة المنظمة
- المؤتمر السابع
- تأهيل الشباب
- صورة جماعية
- فترة طويلة
- فريق العمل
- كل فئات المجتمع
- مؤتمر الشباب الأول
«يجب أن ننجح من جديد»، عبارة قالها كريم شاهين، خريج البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة، عضو الفريق اللوجيستى باللجنة المنظمة بالمؤتمر السابع للشباب، مؤكداً أن العمل الجماعى هو السر الحقيقى وراء النجاح، وإلى نص الحوار:
ما شكل العمل بين أعضاء الفريق اللوجيستى كإحدى أذرع اللجنة المنظمة للمؤتمر؟
- نحن نعمل فى شكل مجموعات متنوعة، هناك مجموعة مسئولة عن القاعات، ومجموعة مسئولة عن الانتقالات، ومجموعة مسئولة عن التسكين، ومجموعة مسئولة عن المنافذ، بمعنى أن العمل منقسم بيننا على أكثر من مجموعة، ونعمل بكل جماعى من أجل مساعدة الحضور واستقبالهم وتوجيههم إلى القاعات وتوفير كل أشكال المساعدة اللوجيستية بمختلف أنواعها، وكل مجموعة لها مهام محددة تقوم بها وصولاً إلى لحظة انطلاق المؤتمر، وحتى انتهاء الجلسة الأخيرة منه وإعلان التوصيات.
كريم شاهين: كل شىء جاهز 100% قبل انطلاق الجلسة الافتتاحية
متى بدأ الاستعداد لتنظيم كل هذه العناصر؟
الاستعدادات بدأت منذ فترة طويلة، لكننا فى الأيام الأخيرة الماضية كنا نضع اللمسات النهائية، ونقوم بعملية محاكاة لشكل المؤتمر وتنظيمه، بحيث عندما تنطلق الجلسة الافتتاحية يكون كل شىء جاهزاً تماماً بنسبة 100%.
التنظيم أحد العناصر التى لقيت إشادة كبيرة فى مؤتمرات الشباب السابقة، هل مع انطلاق مؤتمر جديد تشعر بتحدٍّ أكبر أم أن عملية التنظيم أصبحت أمراً سهلاً بالنسبة لك ولزملائك؟
- الحقيقة أن الإشادة والثقة تزيدان من التحدى وتزيدان من شعورنا بالمسئولية، فى كل مؤتمر يكون التنظيم أصعب من المؤتمر السابق عليه، لأنه دائماً تكون هناك فعاليات جديدة ومفاجآت ورغبة فى إثبات أن هذا النجاح ليس وليد صدفة وليس مجرد نجاح عابر، لكنه نتاج عمل منظم ومدروس وجهد حقيقى. وبالتالى نشعر بالتحدى دائماً، والمسئولية تكون أكبر وليست أقل.
فى رأيك، ما الفارق بين أول مؤتمر للشباب فى 2016 ومؤتمر الشباب الذى يعقد اليوم؟
- الفارق أن المسئولية أصبحت أكبر، نريد أن نقدم أفضل مما تم تقديمه بالتأكيد، مثلاً فى مؤتمر الشباب الأول قبل 4 سنوات كان هناك نموذج محاكاة، اليوم بعد 4 سنوات هناك نموذج محاكاة جديد للدولة المصرية، لكن الفارق كبير بين النموذجين، فارق على مستوى الشكل والمضمون والمحاور، من أبسط الاختلافات على سبيل المثال أن كل فئات المجتمع والدولة مشاركة فى هذه المحاكاة التى تعقد بالمؤتمر السابع، وليس الشباب فقط كما كان بالسابق.
ما أبرز الرسائل التى ترددونها لبعضكم البعض؟
- كل شباب اللجنة المنظمة والبرنامج الرئاسى يعملون بصورة جماعية ويؤكدون دائماً على جماعيتهم، وأن البطل الحقيقى هو فريق العمل وليس الفرد. النجاح الذى تحقق فى مؤتمرات سابقة يجعلنا نشجع بعضنا دائماً وندعم بعضنا البعض ونقول لأنفسنا: يجب أن ننجح من جديد.
اقرأ أيضًا:
كتيبة مؤتمر الشباب لـ"الوطن": نعمل بروح الفريق لتحقيق النجاح