"الإخوان الإرهابية" تواصل فتاويها الشاذة بشعار "رابعة".. و"الإفتاء" تدعو لمحاربتها

"الإخوان الإرهابية" تواصل فتاويها الشاذة بشعار "رابعة".. و"الإفتاء" تدعو لمحاربتها
- إثارة الفتن
- إراقة الدماء
- إرهاب الإخوان
- الآيات القرآنية
- الأحاديث النبوية
- الأزهر الشريف
- الإخوان الإرهابية
- الاحاديث النبوية
- التخريب والتدمير
- أحكام قضائية
- وجدي غنيم
- إثارة الفتن
- إراقة الدماء
- إرهاب الإخوان
- الآيات القرآنية
- الأحاديث النبوية
- الأزهر الشريف
- الإخوان الإرهابية
- الاحاديث النبوية
- التخريب والتدمير
- أحكام قضائية
- وجدي غنيم
واصلت عناصر جماعة الإخوان الإرهابية هزيانها، واستغلالها للدين وآيات القرآن والأحاديث النبوية في خدمة مصالحها السياسية وكان آخرها تصريحات الإخواني الإرهابي وجدي غنيم بأن شعار "رابعة" موجود في القرآن الكريم، في قوله تعالي "فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا"، كما حلل القيادي الإرهابي العمليات الانتحارية باسم الجهاد.
"هندي": التنظيم شوه الإسلام وتسبب في زيادة الإسلاموفوبيا.. "الأزهري": هؤلاء ظلموا الدين
من جانبه، وصف عبد الغني هندي عضو المجلس الأعلي للشؤون الإسلامية، تصريحات "غنيم" بالهزيان، مؤكدًا أن "الإخوان خوارج ضالون، وجماعة مارقة مضلة ويجب على أتباع تلك الجماعة المغيبين أن يشاهدوا حقيقة الجماعة، فهي تشتغل الشباب لتحقيق مصالحها، فليس الإسلام هو غايتهم، فهم يسمون الإرهاب الذي يقومون به جهاد، فأي جهاد يسعي لإراقة الدماء وقتل النفس التي حرم الله الاقتراب منها، فتلك الجماعة شوهت الإسلام وتسببت في زيادة نسبة الإسلاموفوبيا".
وقال الشيخ علي محمد الأزهري عضو هيئة تدريس الأزهر الشريف: وجدي غنيم ومن على شاكلته "الدين ليس غترة على الرأس، ولا عبارة عن جلباب قصيرة، ولا عبارة عن أربع نسوة، فهؤلاء ظلموا الدين، فالدين أخلاق، الدين المعاملة، الدين الرحمة، الدين ليس شكلا ظاهرا وباطنا خربا، فإن الله قد ذم هذا الصنف فقال (ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله علىٰ ما في قلبه وهو ألد الخصام* وإذا تولىٰ سعىٰ في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل ۗ والله لا يحب الفساد * وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم ۚ فحسبه جهنم ۚ ولبئس المهاد)".
دار الإفتاء المصرية: الأعمال الانتحارية حرام شرعا وغدر وخيانة
وفي تقرير لها عبر موقعها الرسمي، أكدت دار الإفتاء المصرية أن "الإخوان" تستغل الدين في الصراعات والنيل من الخصوم؛ فهناك طوفان من العنف المدجج تسببت فيه تلك الفتاوى الدينية الشاذة؛ فاستمرار استخدام سلاح الفتاوى الدينية التكفيرية هو محاولة مستمرة من قِبل البعض لتعريض أمن الوطن واستقراره للخطر، ودفعه إلى مهالك السوء التي تنتشر في المنطقة من حولنا.
ودعت دار الإفتاء إلى محاربة تلك التيارات التكفيرية والمتطرفة التي تسعى لنشر نار الصراعات الدينية المسلحة في المنطقة بأسرها، ومنعها من توظيف الفتاوى الدينية في النَّيْل من خصومها، وتوضيح خطورة التكفير وما يستتبعه من استباحة للدماء والأعراض والأموال.
وفي فتوى لها، أكدت الدار أن التفجيرات والأعمال الانتحارية التي يقصد بها الآمنون من المسلمين أو غير المسلمين في بلادهم أو في بلاد المسلمين فحرام شرعا وغدر وخيانة، ولا علاقة لها بالإسلام ولا بالجهاد في سبيل الله، بل هي من الإرجاف الوارد في قوله تعالى "لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا • ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا • سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا"، والإرجاف كلمة لها مفهومها السيئ الذي يعني إثارة الفتن والاضطرابات والقلاقل باستحلال الدماء والأموال.
قيادي بالدعوة السلفية: "غنيم" جاهل بالشرع ويجب على الإنتربول الدولي تسليمه لمصر لتنفيذ العقوبات عليه
وقال سامح عبد الحميد القيادي بالدعوة السلفية: "وجدي غنيم جاهل بالشرع، وهو يُفسر القرآن بفهمه الضعيف وعقله السقيم، ويُسمى إرهاب الإخوان جهادًا في سبيل الله، ويُسمى هروبهم خارج مصر هجرة في سبيل الله، وفي الحقيقة هم متطرفون منحرفون، وليسوا مجاهدين، هم خائنون لأوطانهم، ويُحرضون على التخريب والتدمير".
وأكد "عبد الحميد" أن وجدي غنيم من قيادات الإخوان الذين حرضوا على العنف، والتفجير والتكفير، وهارب من أحكام قضائية ضده، لتورطه في أعمال عدائية ضد مصر والمصريين، ويجب على الإنتربول الدولي تسليمه لمصر لتنفيذ العقوبات عليه.
قيادي إخواني منشق: الجماعة شرعت العمليات الانتحارية لخدمة مصالحها
وقال طارق البشبيشي القيادي الإخواني المنشق: "الإخوان تجيد الهروب من الواقع المرير الذي يعيشونه إلى الوهم وعالم الأساطير، ودائما الهدف هو تخدير إعضائهم وتغييبهم عن واقعهم المزري، ولو توقفوا عن تصدير الوهم لأتباعهم لسمحوا لهم بتشغيل عقولهم، وربما محاسبة قياداتهم على ما آلت إليه أوضاعهم".
وأضاف: "الجماعة تشرع العمليات الانتحارية فهم يسعون لسلب إرادة تابعيهم واستخدامهم كقنابل تنفجر في المجتمع لإرهاب خصومهم، وعناصر الجماعة متمرسون إلى حد بعيد في اللعب بالنصوص الدينية واستغلالها سياسيا وتنظيميا، فلديهم القدرة على الترويج للشيء ونقيضه باستخدام الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، فإذا كانت العمليات الانتحارية تجرى ضد حكومة موالية لهم مثلا يقوم بها الأكراد ضد الحكومة التركية فهي حرام بالنص القرآني وهي انتحار وصاحبها كافر، أما إذا كانت هذه العمليات ضد حكومة معادية لهم فهي حلال وشهادة في سبيل الله".
- إثارة الفتن
- إراقة الدماء
- إرهاب الإخوان
- الآيات القرآنية
- الأحاديث النبوية
- الأزهر الشريف
- الإخوان الإرهابية
- الاحاديث النبوية
- التخريب والتدمير
- أحكام قضائية
- وجدي غنيم
- إثارة الفتن
- إراقة الدماء
- إرهاب الإخوان
- الآيات القرآنية
- الأحاديث النبوية
- الأزهر الشريف
- الإخوان الإرهابية
- الاحاديث النبوية
- التخريب والتدمير
- أحكام قضائية
- وجدي غنيم