بالتواريخ| بعد هزيمة مرشح أردوغان.. محطات في انتخابات إسطنبول

بالتواريخ| بعد هزيمة مرشح أردوغان.. محطات في انتخابات إسطنبول
- إسطنبول
- إمام أوغلو
- أردوغان
- يلدريم
- الانتخابات البلدية
- إسطنبول
- إمام أوغلو
- أردوغان
- يلدريم
- الانتخابات البلدية
في صفعة قوية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أعلن مرشح حزب الشعب الجمهوري المعارض، أكرم إمام أوغلو، الأحد، فوزه في الانتخابات المعادة لرئاسة بلدية إسطنبول على منافسه مرشح حزب العدالة والتنمية الحاكم.
واعتبر إمام أوغلو، أن فوزه في إسطنبول يشكل "بداية جديدة" لتركيا.
وترصد "الوطن" بالتواريخ في الأسطر التالية، أبرز محطات أزمة الانتخابات البلدية في مدينة "إسطنبول" حتى فوز مرشح المعارضة مرة أخرى.
- 31 مارس: إجراء الانتخابات البلدية بعد انتقادات واسعة طالت الحزب الحاكم.
- 1 أبريل: مرشح الحزب الحكم بن علي يلدريم يستبق النتائج ويزعم فوزه بـ"إسطنبول".
- 2 أبريل: اللجنة العليا للانتخابات تعلن تقدم مرشح المعارضة أكرم إمام أوغلو.
- 3 أبريل: الرئيس التركي يعترف بالهزيمة لكن يطعن في صحة النتائج.
- 4 أبريل: إعادة فرز الأصوات جزئيا ويتأكد فوز مرشح المعارضة.
- 15 أبريل: إعادة فرز جزئي مرة أخرى في "إسطنبول" ويتأكد مرة أخرى فوز مرشح المعارضة.
- 16 أبريل: اللجنة العليا للانتخابات تؤكد فوز مرشح المعارضة ببلدية "إسطنبول".
- 17 أبريل: اللجنة العليا للانتخابات تسلم أكرم إمام أوغلو رسميا وثيقة تنصيبه رئيسا للبلدية.
- 6 مايو: اللجنة العليا للانتخابات تعلن بطلان النتائج في "إسطنبول" بعد طعن من الحزب الحاكم.
- 23 يونيو: إجراء الإعادة لانتخابات بلدية "إسطنبول" بنفس المرشحين ويحسمها مرشح المعارضة.
وحسب وكالة أنباء الأناضول التركية، فإن إمام أوغلو حصل على 54.03 بالمئة من أصوات الناخبين في إسطنبول، مقابل 45.09 بالمئة لمنافسه بن علي يلدريم، وذلك بعد فرز 99.37 بالمئة من أصوات الناخبين.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن مرشح الحزب الحاكم هنأ مرشح المعارضة إمام أوغلو وعبر عن أمله في أن "يخدم المدينة جيدا".
وتعد هذه النتائج صفعة قوية للرئيس رجب طيب أردوغان الذي ضغط على اللجنة العليا للانتخابات من أجل إعادة الاقتراع في المدينة التي كانت خزانا انتخابيا للحزب الحاكم بعد خسارة مرشحه.
وأثار قرار إعادة الانتخابات انتقادات دولية واتهامات من المعارضة بتآكل سيادة القانون، وخرج سكان في عدد من المناطق إلى الشوارع وهم يقرعون الأواني احتجاجا على ذلك.