طالب ينتحل شخصية عارضة أزياء بيكيني على "جروب الدفعة".. ويكشف السبب

طالب ينتحل شخصية عارضة أزياء بيكيني على "جروب الدفعة".. ويكشف السبب
- الجامعة الأمريكية
- السوشيال ميديا
- الفيس بوك
- طالب جامعي
- عارضة أزياء
- شاب ينتحل صفة فتاة
- Angeline Varona
- الجامعة الأمريكية
- السوشيال ميديا
- الفيس بوك
- طالب جامعي
- عارضة أزياء
- شاب ينتحل صفة فتاة
- Angeline Varona
اعترف طالب جامعي عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" عن حيلة كان يستخدمها على مدار 4 سنوات، انتحل خلالها شخصية فتاة، حتى يستطيع الحصول على "رد من زملائه على أسئلته على جروب الدفعة".
وكتب محمد علم الدين الطالب بالجامعة الأمريكية، منشورا على صفحته قال فيها "اعتراف للدفعة.. يا جماعة Sara Ahmed الجامدة جامد اللي معانا في الدفعة مش حقيقية، ده الـAccount اللي أنا بسأل بيه وقت الامتحانات على جروب الدفعة معلش يعني أنا كشاب بسأل سؤال مهم صوت صرصور الحقل بيبقى على البوست.. طبعا الموضوع بيبقى مختلف جدا لو سألت نفس السؤال بالـAccount التاني".
وذكر "علم الدين" خلال المنشور، المضايقات التى تعرض لها عندما انتحل صفة فتاة، وقال "وأخيرا أحب أوجه رسالة لكل الشباب الحكاكين سركم في بير يا جماعة الـAccount اتعملة Delete خلاص".
ما عدا زميل رمز لاسمه بحروف A.H الذي أرسل له رسالة "أنا عايز أنزل أذاكر مع حضرتك وهبقى سعيد جدا لو كنا على اتصال كأصدقاء"، وعندما توقف عن الرد عليه كانت رسالته تحمل معاني خادشة للحياء، وعلق عليها علم الدين قائلا "أنا مش فاهم ده Schizophrenia ولا انت حكايتك إيه".
وعن الفتاة التى انتحل شخصيتها فقال إنها عارضة أزياء بيكيني اسمها Angeline Varona "واللي حابب جدا يبقي Fan وهتلاقي اللي انت بتدور عليه بقالك 4 سنين as a Graduation Gift مني".
واختتم منشوره قائلا "وبكده أقدر أقول إني خلصت آخر امتحان في كلية حقوق English".
وحصد المنشور تفاعلا كبيرا من رواد السوشيال ميديا، وصل إلى 20 ألف تعليق و27 ألف مشاركة خلال 12 ساعة فقط من نشره على فيس بوك.
ومن أبرز التعليقات التى جاءت على هذا المنشور كانت تعليق لمي "على فكرة ممكن تشيل وتحتاجهم تانى كنت خلي المفاجأة لبعد النتيجة"، وقالت أسماء "هو ده الحل الوحيد للناس اللي مش عارفنها دي".
وقالت فاطمة "ليه دايما الأكونتات الفيك باسم سارة أحمد اشمعنا يعني أنا بقيت مقبلش أي أكونت بالاسم ده"، وعلق مصطفى "أنت جاحد يا جدع".