مسلسل كلبش 3.. ملخص أحداث الـ15 حلقة الأولى

كتب: الوطن

مسلسل كلبش 3.. ملخص أحداث الـ15 حلقة الأولى

مسلسل كلبش 3.. ملخص أحداث الـ15 حلقة الأولى

تستعرض "الوطن" أحداث الخمسة عشر حلقة لمسلسل كلبش 3 الذي يقوم ببطولته الفنان أمير كرارة، حيث تحدث سليم الأنصاري مع اللواء جلال خطاب، الذي أبلغه ضرورة ابتعاده عن مصر لفترة لأن من حاول قتله بالتأكيد سيحاول مرة أخرى إذا علم أن سليم الأنصاري مازال على قيد الحياة، ورفض سليم فكرة الهروب في البداية، ولكن اللواء جلال خطاب أخبره أنه ليس هروبا ولكنه سينضم إلى خلية إرهابية ويصبح واحدا منهم، وسيسافر عن طريق الهجرة غير الشرعية.

وفي الحلقات الأولى من المسلسل يقع انفجار في مقر شركة الأمن التي يمتلكها سليم الأنصاري "أمير كرارة"، واسمها "الذئب العجوز"، لذلك يهرول إلى اللواء جلال خطاب "أحمد عبد العزيز"، للتحقيق بالواقعة، الذي توقع أن الحادث متعمد لقتل الأنصاري.

وبالتزامن مع ذلك، يستمر الأنصاري في إجراء مقابلات للتوظيف بالشركة، حيث يقبل فريق منهم، أبرزهم، يسرا اللوزي وأحمد العوضي، بينما يخبره أكرم صفوان "هشام سليم" عن خطته الأولى بالشركة التي يهدف منها جمع معلومات عن أهم رجال الدولة الذين سيعملون مستقبلا مع سليم، وسط تخوفات لديه من طبيعة ذلك الأمر.

وتنتهي الحلقة بلقاء سري بين سليم الأنصاري، واللواء جلال خطاب، وسط أجواء من التشويق حول ما سيخبرون بعضهم به.

ويستعين سليم الأنصاري، باللواء جلال خطاب، ليساعده في المهمة التي كلفه بها أكرم صفوان، وتتلخص في جمع معلومات عن رجل الأعمال محمود علوان.

ويضع سليم الأنصاري، مع اللواء جلال خطاب، خطة لرجل الأعمال محمود علوان، الذي أكد اللواء جلال أنه ليس شخصية سهلة ويجب الحذر منه.

ويقول "عوني" للواء جلال خطاب، إن محمود علوان، كان مواطنا بسيطا في بداياته، وفجأة أصبح رجل أعمال، ثم يزور علوان، سليم الأنصاري ويطلب منه شركة حراسة كاملة لتأمن ابنته، بعدما أصبحت مدمنة.

وعبر تحليل ريم، لشخصية محمود علوان، أكدت كذبه في كثير من المعلومات التي قالها، وأن ملامحه ونظرات عيونه كانت متوترة.

ويجتمع سليم واللواء جلال في مكان سري متفق عليه مسبقا ويبلغه بجميع ما جرى بينه وبين أكرم صفوان في آخر لقاء جمع بينهما، ويطالب اللواء جلال من سليم الأنصاري أن ينفذ أوامر أكرم على أكمل وجه، بل ويشعره أنه تحت طوعه.

ويؤكد اللواء جلال أن العمل مع أكرم من الممكن أن يكون مفتاح لحل لغز قضايا كبيرة في مصر، ويرى أنه على سليم الأنصاري أن أي معلومات يحتاجها أكرم من المهم معرفتها ثم تحديد أي معلومة يتم عرضها عليه.

ويتجه اللواء جلال، الذي يؤدي دوره الفنان أحمد عبدالعزيز، إلى مكتبه ويعرض الضابط عوني عليه تقريرا عن محمود علوان الذي كان أكرم صفوان طلب من سليم معرفة كل شيء عنه ضمن الاتفاق بينهما.

وبزيارة غير متوقعة من أكرم صفوان "هشام سليم"، لمنزل جومانا "سارة عادل"، ومن خلال الزيارة نكتشف العلاقة القوية بين أكرم ووالد جومانا.

واتضح أن رأفت علام والد جومانا، يعمل رجل أعمال له العديد من العلاقات خارج مصر، وظل فترة يقيم في العاصمة البريطانية لندن، إلى أن أصيب بجلطة فى المخ وعاد لمصر.

وأكد أكرم لجومانا أن والدها كان يعمل معه وكان من الممكن أن يصبح أكبر تاجر سلاح فى منطقة الشرق الأوسط ولكن بسبب طمعه فقد كل شيء، حيث طلب أكرم من جومانا مراقبة سليم الأنصارى وفريق عمله.

قام سليم الأنصاري "أمير كرارة" بتفتيش شقة صدام "محمود حافظ" ووجد بندقية قنص، التي يستخدمها صدام لتصفية خصومه.

كما تحسنت الحالة الصحية لمالك نجل سليم الأنصارى، ولكن الطبيب حذر سليم من حدوث انتكاسة، لأنه حتى الآن لا يعلم سبب مرضه وسبب تحسن حالته.

وتستضيف شهيرة السياسى محمود علوان، وخلال وجوده فى البرنامج يقوم بروسلى بتصوير محتويات خزانة علوان.

والتقى أكرم صفوان، والضابط عونى الذي يعد الذراع اليمنى للواء جلال خطاب. 

وكشف علواني عن مقابلة غامضة جمعت بين الصحفي "غسان " وأحد القيادات في الجماعة الإرهابية يدعي "رياض". كما يقنع "أكرم" شقيقه "أمجد" بأن يعمل في شركة الأمن، ليكون عينا له على سليم الأنصاري، فيرحب بالفكرة مقابل نصف أسهم شركات الشركة.

أيضًا قابل أكرم صفوان، هشام سليم، المذيعة شهيرة الملاح، وطلب منها أن تتعاون معه لإنشاء قناة تلفزيونية وصحيفة إخبارية إلكترونية، ورحبت بالفكرة.

ويكتشف سليم الأنصاري أن مجموعة العاملين معه في شركة الحراسة التي أسسها مؤخرا، التي يشاركه فيها رجل الأعمال أكرم صفوان، يعملون ضمن وحدة استخباراتية تحت قيادة اللواء جلال خطاب الذي يؤدي دوره الفنان أحمد عبدالعزيز، الذي أخبره أنه هو من زرع هذه المجموعة لحمايته وتأمينه.

وخلال أحداث الحلقة يتفاجئ سليم الأنصاري، الذي يجسد شخصيته الفنان أمير كرارة، أن زميله ضابط الحراسات حسام، يعمل ضمن الوحدة التى تأسست عام 1979، وطالب اللواء جلال خطاب سليم الأنصارى بالتعامل مع "جومانة"، التى أكد له أنها تملك قصة كبيرة لكنها لا تعمل ضمن هذه المجموعة أو الوحدة السرية التابعة للأجهزة الأمنية.

كما طالب علوان في التسجيل، الأنصاري بمراعاة ابنته هبة بعد وفاته، ويؤكد أنه غير حزين من احتمالية قتله بعد ذلك التسجيل لشعور بأن روحه فداء لمصر.

ويستعيد مالك نجل سليم الأنصاري صحته وبدأ فى تحريك أصابعه، ويفرح سليم بتحسن حالة ابنه، ويتحمس أكثر للعمل ضد أكرم صفوان.

ويبدأ سليم في تغيير خطة العمل داخل الشركة خاصة بعد موت علوان الذي كان يؤمنه، الأمرالذي جعل سمعة الشركة سيئة، وطلب من جومانة وسيمح تقرير بمراجعة نظام الكاميرات، وإدخال الشباب في معسكر تدريب.

يلعب سليم مع صدام بدعوى تدريبه، ولكنه وجه له ضربات قاسية انتقاما لخيانته للشركة ومشاركته في قتل علوان، كما تعجز جومانة عن اختراق أنظمة حماية فيلا أكرم صفوان، وتطلب مقابلة ابنه آسر للاتفاق معه على خطة جديدة ومساعدتها في فتح أبواب الفيلا بسهولة.

ويبلغ سليم الأنصاري اللواء جلال أنه يستخدم أمجد لتوصيل معلومات مضللة لأكرم، ما يجعل خطاب يستدعي المذيعة شهيرة ويسألها عن ما هو هدفها بالضبط مما تفعله ويكشف لها أدلة عن أشياء تثبت عكس ما تقوله تماما.

وتخبر شهيرة بما حدث لكنه يرد عليها بأن أدلة الأجهزة الأمنية مضللة وغير حقيقية.


مواضيع متعلقة