«السيسى» يقتحم صحراء سيناء

«السيسى» يقتحم صحراء سيناء
- إقليم قناة السويس
- الإجراءات الاقتصادية
- الإسماعيلية الجديدة
- التطرف والإرهاب
- الجهود التنموية
- الجيش والشرطة
- الحدود الغربية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرعاية الصحية
- الشعب المصرى
- السيسي
- صحراء سيناء
- إقليم قناة السويس
- الإجراءات الاقتصادية
- الإسماعيلية الجديدة
- التطرف والإرهاب
- الجهود التنموية
- الجيش والشرطة
- الحدود الغربية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرعاية الصحية
- الشعب المصرى
- السيسي
- صحراء سيناء
قال الرئيس عبدالفتاح السيسى إن كل المشروعات القومية التى يجرى تنفيذها تتصدى لها شركات مدنية مصرية، بينما يتوقف دور الجيش على الإشراف والإدارة فقط، لتحقيق الإنجاز فى وقت محدد، وحل أى مشكلات ومعوقات مُحتملة.
وأضاف «السيسى» خلال افتتاحه 12 مشروعاً تنموياً، أمس، بينها أنفاق قناة السويس، ومدينة الإسماعيلية الجديدة، ومحطة مياه الشرب الكبرى بها، وكورنيش بحيرة الصيادين الجديد، والممشى السياحى على البحيرة، وسوق الأسماك المتطور، ومشروع المحاور المرورية، وكوبرى سرابيوم العائم بالإسماعيلية، وكوبرى الشهيد أحمد عمر شبراوى بمنطقة الشط بالسويس: «القوات المسلحة لا تملك عمالة تقدر بـ5 ملايين، حيث تشغلها مهام كثيرة، سواء فى سيناء أو الحدود الغربية والجنوبية»، مشيراً إلى أهمية توقيتات إنهاء تلك المشروعات، التى يتحتم لتنفيذها إشراف جهة واحدة عليها، فيما تختص الوزارات بالتفاصيل الفنية.
الرئيس يفتتح 12 مشروعاً قومياً على قناة السويس.. ويؤكد: "لو المظاهرات تبنى مصر كنت هنزل أنا والمصريين الشارع.. وحقوق الإنسان التى أعرفها ألا نكون فى ذيل الأمم"
وشدد الرئيس على أن الدول تُبنى بالجهد والعمل والصبر والالتزام والاستقرار والأمن، مستطرداً: «الدول ماتتبنيش بالدلع، وماحدش هييجى يساعدنا لو مافيش استقرار، والمصريين واعيين ومابيسمحوش لأى حد ينتهك حقوقهم، وقادرين يغيروا زى ما غيروا فى ثورة يناير و30 يونيو، وعندهم وعى يستحملوا الإجراءات الاقتصادية، وقدروا يستحملوها، عشان فيه عمل أمين ومخلص، وغير كده مش هيستحملوا».
وكشف «السيسى» عن التكلفة الإجمالية للمشروعات التنموية فى إقليم قناة السويس، والتى تصل لـ800 مليار جنيه، خلال عامين، تنتهى فى 30 يونيو 2020، لافتاً إلى أن الهدف من المشروعات إتاحة فرص العمل للشباب، وتنمية المحافظات، ومواجهة التطرف والإرهاب بالجهود التنموية والفكرية والثقافية، بحسب كلامه، وأردف: «من حق الشعب المصرى أن يملك فرصاً مناسبة للعيش والعمل والرعاية الصحية والتعليم».
وشدد الرئيس على أنه لن يتوانى لحظة فى حماية مصر والحفاظ عليها، ولا يوجد ما يخاف منه لتحقيق تلك الأهداف، وتابع: «لما نتكلم عن مصر شوفوا الشعوب راحت فين وهتروح فين، ومين كان هييجى يقف جنبنا ويعوض علينا التأخير والنقص وعدم الاستقرار، لو كانت المظاهرات تبنى مصر لطلبت من المصريين النزول والوقوف فى الشارع.. ولكن البلد يُبنى بالإخلاص والعمل والجهد والعرق والدم، وهذا ما ننفذه، وندفع ثمن مواجهة الإرهاب»، مثمّناً دور الأشقاء العرب فى تعويض الخسائر الاقتصادية والأمنية لفترة ما بعد 2011، قائلاً: «لازم نعتمد على نفسنا».
وتحدّث الرئيس عن شهداء مصر، قائلاً: «مصر قدّمت وتقدّم الكثير من شهداء الجيش والشرطة والقضاء والمدنيين». وعن المشروعات القومية الجديدة، قال: «ما أنجزناه من مشروعات فى مدينة الإسماعيلية الجديدة، مُتاح لمن يرغب فى الاستفادة منه، وماحدش يقول هخليها لأولادى، لأ، عيشوا فيها، وهنعمل لكل الأولاد والأحفاد ماتقلقوش، عيشوا انتو فيها»، مشدداً على ضرورة العمل لتغيير الواقع الحالى، وختم حديثه قائلاً: «حقوق الإنسان الحقيقية ألا نكون فى ذيل الأمم، وألا نكون متخلفين عن التطوير».
- إقليم قناة السويس
- الإجراءات الاقتصادية
- الإسماعيلية الجديدة
- التطرف والإرهاب
- الجهود التنموية
- الجيش والشرطة
- الحدود الغربية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرعاية الصحية
- الشعب المصرى
- السيسي
- صحراء سيناء
- إقليم قناة السويس
- الإجراءات الاقتصادية
- الإسماعيلية الجديدة
- التطرف والإرهاب
- الجهود التنموية
- الجيش والشرطة
- الحدود الغربية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرعاية الصحية
- الشعب المصرى
- السيسي
- صحراء سيناء