عضو اتحاد الغرف السياحية: 13 مليون سائح سيزورون مصر بنهاية العام الحالى

عضو اتحاد الغرف السياحية: 13 مليون سائح سيزورون مصر بنهاية العام الحالى
- أمريكا اللاتينية
- إجراءات الأمن
- استهداف السائحين
- الأحداث السياسية
- الأمم الأفريقية
- الأمن والسلامة
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- الاستقرار السياسى
- البرامج السياحية
- أجنبى
- أمريكا اللاتينية
- إجراءات الأمن
- استهداف السائحين
- الأحداث السياسية
- الأمم الأفريقية
- الأمن والسلامة
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- الاستقرار السياسى
- البرامج السياحية
- أجنبى
قال الخبير السياحى على غنيم، رئيس غرفة العاديات السياحية، عضو الاتحاد المصرى للغرف السياحية، إن العام 2019 يعتبر عاماً جيداً للسياحة المصرية، ومن المتوقع أن يزور مصر خلاله أكثر من 13 مليون سائح، وأن تتخطى الإيرادات السياحية المحققة حاجز الـ12 مليار دولار، مضيفاً، خلال حواره لـ«الوطن»، أنه يمكن مضاعفة الإيرادات السياحية إذا ما قُضى على ظاهرة حرق الأسعار، والبدء فى بيع البرامج السياحية بالقيمة العادلة لها، إضافة إلى اتباع سياسة الكيف وليس الكم فى جذب السياح، مشيراً إلى أن زيارات الرئيس عبدالفتاح السيسى للعديد من دول العالم، وزيارة العديد من السياسيين والمشاهير للمدن السياحية المصرية، أسهم بشكل كبير فى تحسّن الصورة الذهنية عن مصر لدى السائح الأجنبى.. وإلى نص الحوار:
ما توقعاتك لمؤشرات الحركة السياحية خلال العام 2019؟
- أعتقد أن أعداد السياح الوافدين إلى مصر لن تقل عن 13 مليون سائح بنهاية العام الجارى، وذلك وفقاً لمؤشرات الحجوزات الحالية والمستقبلية، كما أن الإيرادات المحققة ستتراوح ما بين 12 إلى 12.5 مليار دولار، وهى أرقام جيدة إذا ما قورنت بالسنوات الماضية، وأرى أن هناك العديد من الأسواق ستنتعش خلال العام الحالى، مثل ألمانيا وأوكرانيا وبولندا والدول العربية، وعلى رأسها السعودية، إضافة إلى دول أمريكا اللاتينية، التى بدأت فى التوجه إلى مصر، وأعتقد أن الفرصة مواتية للقطاع السياحى لجذب أعداد أكبر من السياح، بخاصة أن الأرض باتت ممهدة دولياً بعد تحسّن الصورة الذهنية لمصر فى الخارج بصورة كبيرة عما كانت عليه خلال الفترة الماضية.
على غنيم: القضاء على حرق الأسعار يضاعف الإيرادات
هل من الممكن مضاعفة الإيرادات السياحية خلال الأعوام المقبلة؟
- مضاعفة الإيرادات تأتى عبر طريقين، الأول القضاء على ظاهرة حرق الأسعار التى تهدد صناعة السياحة، وبيع المنتج السياحى بالسعر العادل له وتطبيق القانون على المخالفين، والثانية استهداف السائحين من ذوى الإنفاق المرتفع، واتباع سياسة الكيف وليس الكم بالنسية للسياح الوافدين، وذلك بالتوازى مع تجويد الخدمة المقدمة للسائح والاهتمام بالأنماط السياحية التى يكون معدل الإنفاق فيها عالياً، كالسياحة الثقافية وسياحة المعارض، وأعتقد أن تطبيق تلك الطرق سيستغرق بعض الوقت، لكن الإيرادات ستكون مرتفعة للغاية.
برأيك كيف تحسّنت الصورة الذهنية لمصر بالخارج خلال السنوات الماضية؟
- الصورة الذهنية لمصر تحسّنت بفضل الاستقرار السياسى والأمنى خلال السنوات الماضية، فضلاً عن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى العديد من دول العالم، ونجاحه فى إعادة مصر لتتبوأ المكانة التى تستحقها عالمياً، كما أن استقبال مصر العديد من الرموز العالمية، مثل ميلانيا ترامب، قرينة الرئيس الأمريكى، ورئيس الوزراء الفرنسى إيمانويل ماكرون والملك فيليب ملك بلجيكا، وغيرهم من مشاهير الفن والرياضة، وإشادتهم بالمقصد السياحى المصرى، علاوة على تنظيم مصر للعديد من الأحداث السياسية والرياضية على أراضيها، مثل القمة العربية الأوروبية بشرم الشيخ، وقرعة كأس الأمم الأفريقية، كل ذلك ألقى الضوء على المعالم السياحية المصرية.
جولات الرئيس الخارجية وزيارة المشاهير غيرت الصورة الذهنية لمصر إيجابياً لدى السياح
ما زالت كل من روسيا وبريطانيا تحظران سفر سائحيهما إلى شرم الشيخ حتى الآن، فمتى يلغى هذا الحظر؟
- روسيا استأنفت رحلاتها المنتظمة إلى القاهرة منذ عام تقريباً، لكنها لم تستأنف رحلاتها إلى المدن السياحية الشاطئية، مثل شرم الشيخ والغردقة ومرسى علم، رغم التقارير الإيجابية للجان التفتيش التابعة لها حول إجراءات الأمن والسلامة بالمطارات المصرية، لكننى أرى أنه من المستبعد أن تعود الحركة السياحية الروسية إلى مصر قريباً، أما بريطانيا فإن السائح الإنجليزى يزور كافة المدن المصرية عدا شرم الشيخ، التى أتوقع أن يتم رفع حظر السفر إليها خلال الشهور المقبلة.
ما تقييمك لأحوال القطاع السياحى فى أعقاب ثورة يناير 2011؟
- كان القطاع السياحى الأكثر تضرراً بين جميع القطاعات الاقتصادية خلال الفترة التى أعقبت الثورة، نتيجة حالة الفوضى الأمنية والتظاهرات، ما أدى لتراجع كبير فى أعداد السياح وتغير الصورة الذهنية لمصر سلبياً خلال تلك الفترة، وإصدار العديد من الدول تحذيرات لسفر سائحيها إلى مصر، كل هذه الأسباب وغيرها أدت إلى هجرة العمالة المدربة للقطاع السياحى، فضلاً عن إغلاق العديد من المنشآت السياحية والفندقية نظراً لعدم وجود زبائن، إلا أن الحالة بدأت فى التحسن فى أعقاب ثورة 30 يونيو 2013، بخاصة مع عودة الاستقرار السياسى والأمنى، الذى بدأنا فى جنى ثماره حالياً.
- أمريكا اللاتينية
- إجراءات الأمن
- استهداف السائحين
- الأحداث السياسية
- الأمم الأفريقية
- الأمن والسلامة
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- الاستقرار السياسى
- البرامج السياحية
- أجنبى
- أمريكا اللاتينية
- إجراءات الأمن
- استهداف السائحين
- الأحداث السياسية
- الأمم الأفريقية
- الأمن والسلامة
- الاتحاد المصرى للغرف السياحية
- الاستقرار السياسى
- البرامج السياحية
- أجنبى