البنك الدولي: الاقتصاد المصري دخل مرحلة التعافي

البنك الدولي: الاقتصاد المصري دخل مرحلة التعافي
- إصلاح التعليم
- الاقتصاد المصري
- البنك الدولي
- الدراسات العلمية
- الدول العربية
- العملة الصعبة
- طرق الأبواب
- إصلاح التعليم
- الاقتصاد المصري
- البنك الدولي
- الدراسات العلمية
- الدول العربية
- العملة الصعبة
- طرق الأبواب
قال الدكتور ميرزا حسن عميد المديرين التنفيذيين للبنك الدولي، إن مصر حققت معدل نمو جيد خلال الفترة الماضية، وإن المعدل المتحقق حاليا أكبر كثيرا من معدلات النمو في الدول العربية المحيطة، مضيفا أن: هناك مشروعات عظيمة يتم إنجازها في وقت قياسي، بما يمثل نموذج نجاح للبنك يتم عرضه على الدول المماثلة".
وكشف ميرزا خلال لقائه مع الوفد الصحفي المصاحب لبعثة "طرق الأبواب" التي تنظمها غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة إلى واشنطن أن برنامج التعاون بين البنك ومصر يعد من أكبر برامج التعاون في المنطقة وأن إجمالي حجم القروض التي حصلت عليها مصر من البنك منذ العام 1950 بلغ نحو 18.4مليار دولار، موضحا أن الفترة من 2010 إلى 2020 وحدها شهدت توقيع قروض بقيمة ثمانية مليارات دولار، بما فيها العام المقبل.
وأشار "ميرزا" إلى أن مصر واجهت بعد ثورة يناير واقعا قاسيا، وأن الاقتصاد المصري أوشك على الانهيار، غير أن وجود مؤسسات قوية في مصر وإسراعها في تنفيذ الإصلاحات سارع وتيرة تعافيها أنقذ الاقتصاد.
وأوضح أن مصر تشهد حاليا حالة تحسن واضحة، حيث ارتفع معدل النمو ونجحت الحكومة في إنهاء مشكلة العملة الصعبة، وقامت بإقرار الكثير من القوانين الحاكمة للإستثمار.
وقال إن مصر لديها خطة جيدة لإصلاح التعليم تستهدف التركيز على تحسين فترة التعليم المبكر، موضحا أن الدراسات العلمية تشير إلى أن الأطفال من سنة إلى ست سنوات يستوعبون نحو 60% من إجمالي ما يستوعبه الإنسان طوال مراحل التعليم المختلفة، مضيفا أن هناك تحديات كبيري في ملف التعليم بمصر، وأن هناك حرص من الدكتور طارق شوقي وزير التعليم على إحداث تطويرا وتغييرا جذريا في التعليم، مؤكدا في الوقت ذاته أن قرض الـ500 مليون دولار المخصص من البنك الدولي للتعليم المصري غير كاف في إطار خطة الدولة لتأهيل وتطوير العنصر البشري.
"وكشف ميرزا خلال لقائه مع الوفد الصحفي المصاحب لبعثة "طرق الأبواب" التي تنظمها غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة إلي واشنطن أن برنامج التعاون بين البنك ومصر يعد من أكبر برامج التعاون في المنطقة وأن إجمالي حجم القروض التي حصلت عليها مصر من البنك منذ العام 1950 بلغ نحو 18.4مليار دولار، موضحا أن الفترة من 2010 إلى 2020 وحدها شهدت توقيع قروض بقيمة ثمانية مليارات دولار، بما فيها العام المقبل.
وأشار "ميرزا" إلى أن مصر واجهت بعد ثورة يناير واقعا قاسيا، وأن الاقتصاد المصري أوشك على الانهيار، غير أن وجود مؤسسات قوية في مصر وإسراعها في تنفيذ الإصلاحات سارع وتيرة تعافيها أنقذ الاقتصاد.
وأوضح أن مصر تشهد حاليا حالة تحسن واضحة، حيث ارتفع معدل النمو ونجحت الحكومة في إنهاء مشكلة العملة الصعبة، وقامت بإقرار الكثير من القوانين الحاكمة للإستثمار.
وقال إن مصر لديها خطة جيدة لإصلاح التعليم تستهدف التركيز على تحسين فترة التعليم المبكر، موضحا أن الدراسات العلمية تشير إلى أن الأطفال من سنة إلى ست سنوات يستوعبون نحو 60 % من إجمالي ما يستوعبه الإنسان طوال مراحل التعليم المختلفة، مضيفا أن هناك تحديات كبيري في ملف التعليم بمصر، وأن هناك حرص من الدكتور طارق شوقي وزير التعليم على إحداث تطويرا وتغييرا جذريا في التعليم، مؤكدا في الوقت ذاته أن قرض الـ500 مليون دولار المخصص من البنك الدولي للتعليم المصري غير كاف في إطار خطة الدولة لتأهيل وتطوير العنصر البشري.