فالنتين فنى جداً: أولادنا أهم.. «أدهم» أعظم حدث فى حياة «لقاء».. واستقرار «على» فى مصر بيسعد «دينا».. ووالدة «لطيفة» أحق بالهدية

كتب: محمود الرفاعى وخالد فرج

فالنتين فنى جداً: أولادنا أهم.. «أدهم» أعظم حدث فى حياة «لقاء».. واستقرار «على» فى مصر بيسعد «دينا».. ووالدة «لطيفة» أحق بالهدية

فالنتين فنى جداً: أولادنا أهم.. «أدهم» أعظم حدث فى حياة «لقاء».. واستقرار «على» فى مصر بيسعد «دينا».. ووالدة «لطيفة» أحق بالهدية

يعيش الفنانون لحظات حب صادقة بعيداً عن وهج الكاميرات والمصورين والتمثيل.. غالبية من حاورتهم «الوطن» اختصروا لحظات الحب فى تلك الأوقات التى يقضونها مع الأبناء، وقالوا إن كان هناك شخص يستحق هداياهم فى «عيد الحب»، فهم بالتأكيد أولادهم وأفراد العائلة.

تقول الفنانة لقاء الخميسى إن إنجاب ابنها الأول «أدهم» هو أكثر لحظة سعادة مرت عليها فى حياتها، تضاهى سعادتها بزواجها من محمد عبدالمنصف، حارس مرمى نادى وادى دجلة.

تتذكر «الخميسى» تفاصيل ذلك اليوم لحظة بلحظة، تقول: «عشت لحظات سعيدة ماقدرش أنساها بعد ما شفت ابنى بعد الولادة ومشاعرى ابتدت تتحرك تجاهه، وساعتها حسيت بمسئولية كبيرة مطلوبة منى فى الاهتمام والرعاية والعاطفة والعطاء، وده كان محتاج أتفرغ له شوية على حساب شغلى، وأى هدية بافكر أجيبها هتكون لابنى أدهم».

ولا تنسى «الخميسى» يوم زواجها من حارس المرمى «عبدالمنصف»، واعتبرت أن الزواج جاء تتويجاً لقصة حبها للرجل الذى طالما حلمت بالارتباط به، تقول: «محمد بيتميز بأخلاقه العالية وطيبة قلبه».

أسعد اللحظات فى حياة الفنانة «دينا» عندما قرر ابنها «على» الاستقرار فى مصر بعد إنهاء دراسته فى الولايات المتحدة الأمريكية التى عاش فيها لسنوات. حيث انتهى من مرحلة دراسته هناك. تقول «دينا» لـ«الوطن»: «كنت مطمئنة عليه عشان ماما عايشة معاه فى أمريكا، بس كان بيوحشنى أوى رغم مكالماتنا التليفونية، وكانت أسعد لحظات حياتى لما قرر يقعد فى مصر»، مشيرة إلى أنها كانت تنتهز أى فرصة للجلوس معه والسفر إلى الخارج لقضاء الوقت، أثناء عدم ارتباطها بالتصوير أو إحياء حفلات زفاف.

وتقول الفنانة لطيفة إنها لو أحبت اختيار شخص ما لشراء هدية له فى عيد الحب، فلن تجد أفضل من والدتها فاطمة، تضيف: «هى السبب الرئيسى وراء وجودى فى الحياة ونجاحى وشهرتى بالوطن العربى، فهذه السيدة استطاعت أن تتحمل متاعب الحياة بعد رحيل زوجها الذى ترك لها 8 أطفال صغار، فسهرت وتعبت على تربيتهم حتى قدمتهم للمجتمع التونسى والعربى».

«أولادى أحلى شىء فى حياتى»، قالها الفنان خالد سليم، متابعاً: «أنا عايش عشان إسعاد بناتى خديجة وكنزى، ومابقدرش أعمل أى حاجة فى حياتى إلا بموافقتهما، هما ووالدتى وزوجتى خيرية، ورغم إن البنتين لسه صغيرين بس باخدهم معايا فى كل مكان، وأحياناً كتيرة بيبكوا لما أغيب عن البيت، ودايماً بحاول أنظم مواعيدى عشان أقعد معاهم أطول وقت ممكن».

وتابع «سليم» لـ«الوطن»: «أكثر لحظات الحب لما بدأت البنتين تفهم طبيعة شغلى وشهرتى، وبالتحديد خديجة لأنها الكبيرة، بدأت تتفرج عليا فى التليفزيون وتستغرب من وجودى جنبها فى نفس الوقت».


مواضيع متعلقة