بُكرة فالنتين.. متجمّعين على حب

بُكرة فالنتين.. متجمّعين على حب
- ألبوم صور
- البيت الكبير
- راحة البال
- صلاح جاهين
- نى يو
- يوم الحب
- يوم واحد
- أبيض
- أجيال
- أغنية
- ألبوم صور
- البيت الكبير
- راحة البال
- صلاح جاهين
- نى يو
- يوم الحب
- يوم واحد
- أبيض
- أجيال
- أغنية
«أنا اللى مشيت أدور باشتياق وحنين.. والمشى خدنى من سنين لسنين.. لحد ماسنينها وسنينى بقم واحد.. وعاصرتها يوم بيوم لم فاتنى يوم واحد»، كلمات فيلسوف الشعراء وشاعر الفلاسفة صلاح جاهين، تلعب برشاقة على أوتار الذكريات، لتخرج معزوفة حب خالدة فى الذاكرة، يستدعيها القلب المتعلق بها، ويرسل بإشارته للعقل ليسردها.
شوق لمشاهد لا تمحى من الذاكرة «لما كنا صغار»، يقلبه عليك نظرة رافضة فى المرآة للشعر الأبيض المتسلل إلى رأسك، فتهرب إلى لحظات «المعيلة»، حيث المرح والحيوية والعنفوان، أو ذكرى عشت تفاصيلها مع محبوبتك، ليس المهم نهايتها، ولكنها ما زالت مغروسة فى وجدانك، تستدعيها صورة من ألبوم الذكريات، أو غنوة لـ«ثوما» و«حليم».
حنين إلى «أيام راحة البال»، دعوة يتمتمها لسانك كل يوم، ويتمنى قلبك الرزق الإلهى بها، ويزداد تعلقك بتحقيقها، كلما انحنى ظهرك بأعباء الحياة من مهام ومسئوليات، صارت حملاً ثقيلاً، واحتياج إلى الفرحة بـ«اللمة»، حيث تجتمع «العيلة» و«الصحبة» تحت سقف الحب، لتعيد تواصلاً اجتماعياً أصيلاً، شهادة خبرة معتمدة، ينقل فيه الجد مواقف حياتية صادقة، تمر عبر أجيال من رجال وصبيان العائلة، وتعيش الفتيات فيها شغوفة بحواديت الجدة، فتختلط القيم والمشاعر فى جلسة ودودة صادقة.
{long_qoute_1}
«الوطن» تدعوك فى «يوم الحب» إلى رحلة فى شارع «الذكريات»، ببيوته المليئة بحكاوى الاشتياق والحنين وراء كل باب، فهنا وردة وأغنية فى عشق «الحب كله»، وألبوم صور تنتقل فيه عبر الأماكن والأزمان ليذكرك بأيام «المعيلة» و«راحة البال»، وهنا «البيت الكبير»، حيث تجتمع «العيلة»، وتستعيد «أيام اللمة».