من فرنسا.. «أحمد» يدعو للهجرة إلى دهب: «أحسن مكان فى العالم»
من فرنسا.. «أحمد» يدعو للهجرة إلى دهب: «أحسن مكان فى العالم»
- برنامج تدريب
- الهجرة إلى دهب
- دهب
- تطوير وسائل النقل والمواصلات
- الدراجات
- الجمعيات الفرنسية
- ركوب الدراجات
- برنامج تدريب
- الهجرة إلى دهب
- دهب
- تطوير وسائل النقل والمواصلات
- الدراجات
- الجمعيات الفرنسية
- ركوب الدراجات
«سفرية شغل» قطعها أحمد الحيتى إلى فرنسا ضمن برنامج تدريب تابع لعمله فى مجال نشر ثقافة استخدام الدراجات كوسيلة مواصلات بالتعاون مع إحدى الجمعيات الفرنسية الهادفة لتطوير وسائل النقل والمواصلات بالتعاون مع الحكومة المصرية، رحلة عمل بحتة لم يتخيل الشاب الثلاثينى خلالها أن كل ما ستقع عليه عينه فى البلاد البعيدة سيدفعه تلقائياً لاتخاذ قرار هو الأهم فى حياته عند الرجوع.
مقارنة مستمرة بين ما يراه وبين مدينة دهب فى مصر، هكذا راح يكتب العديد من المنشورات والرسائل للأصدقاء فى مصر يخبرهم فيها، ليس عن مدينة النور باريس، ولا عما رآه فى إسبانيا من قبل، ولكن عن مدينة دهب المصرية فقط: «الشىء الوحيد اللى عمال أفكر فيه طول ما أنا قاعد فى أوروبا إزاى يكون عندنا مدينة زيها ومانعيش فيها، دهب أجمل مدن العالم كله».
العديد من المميزات راح الشاب المصرى يعددها للحياة فى المدينة الفاضلة برأيه: «أرخص مواصلات وأكل وإقامة، الأوتوبيس من القاهرة لدهب بـ150 جنيه، الكامبات بتبدأ من 50 جنيه فى اليوم وممكن الواحد يقعد ببلاش لو متطوع، تذكرة المترو هنا بـ2 يورو، يعنى 40 جنيه مصرى».
{long_qoute_1}
هكذا فكر «أحمد» أنه لم يعد يطيق صبراً حتى يعود ليستقر فى مدينته المفضلة التى يراها مستقبلاً للسياحة فى مصر: «الناس هناك أخلاقها هادية مفيش زحمة ولا عصبية، المدارس رخيصة والولاد بيقعدوا جمب أطفال أجانب، ولادى لو جم فى دهب هيتكلموا لغات بسهولة من الاحتكاك بالأجانب، وهيتعلموا سباحة تلقائياً بدون اشتراكات نوادى خزعبلية وهيعيشوا حياة طبيعية».
