زينب صدقي في ذكرى وفاتها.. "عاشت 98 عاما وباعت كل ما تملك قبل وفاتها"

زينب صدقي في ذكرى وفاتها.. "عاشت 98 عاما وباعت كل ما تملك قبل وفاتها"
- الراحل أنور السادات
- الوسط الفنى
- دور الأم
- ذكرى وفاتها
- صراع مع المرض
- عبد الرحمن
- فيلم
- الراحل أنور السادات
- الوسط الفنى
- دور الأم
- ذكرى وفاتها
- صراع مع المرض
- عبد الرحمن
- فيلم
روحها وجمالها التركي جذب الأنظار إليها، وجعلها مؤهلة للدخول إلى الوسط الفني، إنها الفنانة زينب صدقي التي يحل اليوم ذكرى وفاتها الـ25، وفي التقرير التالي نعرض أبرز المعلومات عنها:-
- اسمها الحقيقي فهو "ميرفت عثمان صدقي"، وهي مولودة في 15 إبريل 1895، وامتدت مسيرتها الفنية من عام 1917 إلى 1985.
- بدأت التمثيل عام 1917 على الرغم من أن أهلها عارضوا دخولها الوسط الفني، فهي تربت وسط "أسرة محافظة".
- في عام 1926 نالت الجائزة الأولى بتفوق في التمثيل الدرامي في مسابقة أقامتها لجنة تشجيع التمثيل والغناء المسرحي، وتفوقت في المسرحيات الناطقة بالفصحى.
- عملت في مسرح رمسيس ومسرح الريحاني وفرقه عبد الرحمن رشدي.
- تبنت طفلة يتيمة الأبوين هي ميمي صدقي التي عاشت في لبنان منذ بداية السبعينيات، وتزوجت، باعتبارها أن زيجتها الوحيدة لم تستمر سوى 6 أشهر.
- ساعدتها ملامح وجهها الطيب أن تؤدى دور الأم، والحماة في أغلب أفلامها، فهي الناظرة الطيبة في فيلم "عزيزة"، وهي الأم المصرية في فيلم "بورسعيد"، والجارة الطيبة في فيلم "البنات والصيف"، وفي فيلم "سنوات الحب" كانت في أحسن حالاتها.
- امتلكت لسانا لاذاعا كان يهرب منه زملاؤها خوفًا من أن يطالهم نقد ما.
- قررت أن تعتزل الفن في وقت شهرتها وتترك الساحة في 15 إبريل 1985.
- فى أحد حوارتها الفنية قالت عن اعتزالها، "أنا لست ارستقراطية كما يشاع عني، فأنا لا املك سوى الستر فقد بعت كل شيئ حتى القرافة التي سأدفن بها ".
- فى سنواتها الأخير أصدر الرئيس الراحل أنور السادات قرارًا بمنحها هي وبعض الفنانين القدامى معاش استثنائى قيمته 100 جنيه.
- رحلت فى عام 1993 بعد صراع مع المرض، وقدمت للفن كل ماتملك، فلقد عاشت 98 عامًا.