خصوصية «الفيس بوك».. «تعيش انت»!

خصوصية «الفيس بوك».. «تعيش انت»!
- أكثر أمانا
- أمام الكونجرس
- اختبارات نفسية
- اختراق المواقع
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- التطوير الذاتى
- التواصل الاجتماعى
- الحزب الديمقراطى
- أثار
- أخبار كاذبة
- أكثر أمانا
- أمام الكونجرس
- اختبارات نفسية
- اختراق المواقع
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- التطوير الذاتى
- التواصل الاجتماعى
- الحزب الديمقراطى
- أثار
- أخبار كاذبة
بعد واقعة اختراق قراصنة حسابات 120 مليون مستخدم لموقع التواصل الاجتماعى، «فيس بوك»، الخطيرة قبل فترة قصيرة، تقفز «خصوصية البيانات» كحق بشرى، إلى الواجهة مرة أخرى، ويبدو صاحب «فيس بوك» ومخترعه كمن استدعى المارد وعجز عن صرفه.
{long_qoute_1}
مارك زوكربرج، لم يتمكن أيضاً من تنفيذ عهده السابق، أمام الكونجرس الأمريكى، قبل أشهر، بحماية حسابات وبيانات ما يزيد على مليارى مستخدم لموقعه الأشهر عالمياً، وهو ما يُضاف إلى تاريخ طويل من التعثر والسقوط فى بئر الاختراق، وما حدث من وقائع قرصنة كثيرة تعرض لها موقع «فيس بوك».
هذه الحوادث أعادت للأذهان، أهمية البحث والتقصى السريع من جانب مستخدمى الموقع الشهير، عن تطبيقات أخرى أكثر أماناً، حيث باتت الخصوصية هدفاً قبل أن تكون خدمة بالنسبة للمستخدمين، فى ظل ما نحياه من عولمة وسماوات مفتوحة.
{long_qoute_2}
«الوطن» تفتح ملف «العالم الافتراضى» الذى لم يعد يحظى بالأمان الكافى، وترصد تاريخ اختراق المواقع الشهيرة للتواصل الاجتماعى وأولها «فيس بوك»، وتستطلع آراء مستخدمين وخبراء للتعرف على وجهتهم المستقبلية بعد سقوط مملكة «فيس بوك» فى فخ الاختراق، إلى جانب التعرف على أهم التطبيقات البديلة وسبل حماية الحسابات التى تحوى أسرار الأفراد وبيانات خطيرة للمؤسسات الحكومية والخاصة جميعها فى مهب القرصنة والمساومة.
2003
اخترق مارك زوكربيرج خوادم جامعة هارفارد، لتحميل صور الطالبات، للمُقارنة بينهن وتحديد الأجمل، بالاختيار بين «رائعة» أو «لا»، بعد أن ابتكر موقع Facemash.
2003
أغلقت جامعة هارفارد الموقع، وحققت مع «مارك» الذى قال إنه كتب أكواد الموقع فى ساعات بسيطة، ووقتها اعتذر قائلاً: «لم يكن هذا قصدى من وراء سير الأمور على ذلك النحو.. إننى أعتذر عن أى أذى تسبب به تجاهلى له».
2006
أدخل مارك على «فيس بوك» خاصية جمع الأخبار ونشر التحديثات عن الأصدقاء فى مكان واحد دون إخطار المستخدمين، واعتذر عن ذلك قائلاً «لقد فقدنا التركيز».
2007
أطلق خدمة «بيكون»، التى تجبر المستخدمين على مشاركة ما يفعلونه مع مواقع المعلنين، واعتذر أيضاً قائلاً: «ببساطة.. ارتكبنا حماقة وأخطاء بإطلاق هذه الخدمة، وأعتذر عن ذلك».
2009
أثار غضب مستخدمى الموقع بعدما فرض شروطاً جديدة عليهم، ما اضطره إلى التراجع والكتابة عبر صفحته قائلاً «خلال الأيام الماضية تلقينا العديد من الاستفسارات والتعليقات.. بناء على ذلك قررنا العودة للشروط السابقة.
2010
تداول عدد كبير من المستخدمين، أنباءً عن وجود ثغرات فى «فيس بوك»، تتسبب فى انتهاك الخصوصية وتساعد المعلنين على الوصول لهوية المستخدم، ما اضطر مارك إلى الاعتذار.
2010
فضح رسائل نصية سابقة لمارك، اتهم فيها مستخدمى فيس بوك الأوائل بالغباء، لأنهم وثقوا فى الموقع وكشفوا معلوماتهم الشخصية المهمة له، وهو ما استوجب اعتذاره.
2011
«أنا أول من يقر بأننا ارتكبنا مجموعة أخطاء، لقد كان فيس بوك دائماً ملتزماً بالشفافية بشأن المعلومات التى قمتم بتخزينها على الموقع»... هذا اعتذار جديد لمارك بعد اتفاقه مع لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية، حول قضية خداع المستخدمين.
2014
نُشر بحث أكاديمى، يكشف إجراء «فيس بوك» اختبارات نفسية على 700 ألف مستخدم، بقرار فردى من جانب المؤسسة، دون معرفة المستخدمين، أو الحصول على إذنهم، وهو ما برره مارك بقوله «لقد كان هناك تواصل ضعيف، ونحن نعتذر بشأن التواصل، فلم نقصد إزعاج أى شخص».
2016
تعرض الموقع لانتقادات واسعة، بعد اتهامه بنشر أخبار كاذبة حول مرشحى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، فخرج مارك يعتذر قائلاً: «أعتقد أن فيس بوك شركة تقنية، لكننى أعتذر لأننا نتحمل مسئولية أكبر من مجرد بناء تكنولوجيا تتدفق من خلالها المعلومات».
2017
«نأسف ونقدم تعازينا لأسرة روبرت جودوين وأصدقائه.. كان هذا اعتذار مارك، بعدما نشر أحد المستخدمين مقطع فيديو وهو يُقدم على الانتحار فى بث مباشر عبر «فيس بوك».
2017
تعرض مارك لانتقادات واسعة من قيادات الحزب الديمقراطى الأمريكى ووسائل إعلام عالمية، حول دور «فيس بوك» فى مساعدة روسيا فى التلاعب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، وهو ما أجبره على الاعتذار.
2018
«لن نحول دون وقوع أخطاء أو إساءة، لكن مع أننا ارتكبنا كثيراً من الأخطاء بفرض سياستنا ومنع إساءة استخدام أدواتنا، غير أن هذا العام سيكون جاداً فى مجال التحسين والتطوير الذاتى، بعد أن أعلن تحدياً شخصياً لضبط وتحسين «فيس بوك».
2018
الكشف عن تفاصيل فضيحة تسريب بيانات المستخدمين لمؤسسة «كامبريدج أنالتيكا» للتحليلات والدراسات، وهو ما قال عنه «نتحمل مسئولية حماية بياناتكم، وإذا لم نتمكن من ذلك، فإننا لا نستحق أن نقوم بخدمتكم.
2018
«أنا المخطئ.. وأعتذر عن ذلك، هناك الكثير الذى يمكننا القيام به هنا، للحد من قدرة مطوّرى المعلومات على النفاذ للمعلومات وحمايتها، للحيلولة دون إساءة استخدامها»، هذا ما قاله مارك وهو يستعد لتقديم شهادته أمام الكونجرس الأمريكى حول فضيحة تسريب بيانات.
فيس بوك:
عدد الزوار: 2.27 مليار مستخدم نشط شهرياً
تاريخ الانطلاق: 2004
يوتيوب:
عدد الزوار: 1.9 مليار مستخدم نشط شهرياً
تاريخ الانطلاق: 2005
انستجرام:
عدد الزوار: 1 مليار مستخدم نشط شهرياً
تاريخ الانطلاق: 2010
تويتر:
عدد الزوار: 326 مليون مستخدم نشط شهرياً
تاريخ الانطلاق: 2006
سناب شات
عدد الزوار: 186 مليون مستخدم نشط شهرياً
- أكثر أمانا
- أمام الكونجرس
- اختبارات نفسية
- اختراق المواقع
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- التطوير الذاتى
- التواصل الاجتماعى
- الحزب الديمقراطى
- أثار
- أخبار كاذبة
- أكثر أمانا
- أمام الكونجرس
- اختبارات نفسية
- اختراق المواقع
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- التطوير الذاتى
- التواصل الاجتماعى
- الحزب الديمقراطى
- أثار
- أخبار كاذبة