"خلصت كل فلوسي".. فنانون ناشدوا التدخل لعلاجهم آخرهم "المقابلي"

"خلصت كل فلوسي".. فنانون ناشدوا التدخل لعلاجهم آخرهم "المقابلي"
- أحمد آدم
- أحمد حلمي
- التأمين الصحي
- الدرجة الثالثة
- الشيخ محمد بن زايد
- آل نهيان
- طلعت زكريا
- عبدالله المقبالي
- يوسف داود
- أحمد آدم
- أحمد حلمي
- التأمين الصحي
- الدرجة الثالثة
- الشيخ محمد بن زايد
- آل نهيان
- طلعت زكريا
- عبدالله المقبالي
- يوسف داود
قرر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، علاج الفنان العماني عبدالله المقابلي، في أي مكان بالعالم يريده، بعد تبين إصابته بأورام سرطانية في المعدة، وجلطة دموية في قدمه أثرت على حركته، ما استدعى احتجازه داخل المستشفى الكندي بدبي، بعد أن أنفق أمواله على العلاج في دولتي الهند وتايلاند.
وكشف الإعلامي منذر المزكي، عن تفاصيل الحالة الصحية لـ"المقبالي" بعد زيارته في المستشفي، وانهيار الأخير من البكاء حزنا على ما وصل إليه.
وترصد "الوطن" نماذج فنية مصرية عاني أصحابها أثناء المرض، واضطروا إلى المناشدة للتدخل لعلاجهم بعدما أنفقوا كل ما يملكون من مال.
- آمال فريد
أجرت عملية تغيير مفصل للحوض الأيسر، بعد انزلاق قدمها وتعثرها في منزلها، ما دفع أفراد أسرتها لمناشدة نقابة الممثلين ووزير الصحة علاجها على نفقة الدولة، وتبنت النقابة مصروفات العملية وسددت تكلفتها، وتم نقلها إلى مستشفى القوات المسلحة بالعجوزة، قبل أن يتم نقلها إلى مستشفى شبرا العام إثر تعرضها لأزمة صحية، ووافتها المنية هناك في 19 يونيو 2018 عن عمر ناهز 80 عامًا.
- محمد شرف
"خلصت كل فلوسي على العلاج"، بتلك الجملة سرد محمد شرف معاناته مع مرض القلب، عند استضافته في برنامج "مساء dmc" الذي تقدمه الإعلامية إيمان الحصري عبر فضائية dmc، وأشاد بجهود الفنان أشرف زكي، نقيب الممثلين، الذي هاتف عددًا من النجوم، ومنهم أحمد حلمي، طارق لطفي، محمد هنيدي، وأحمد آدم، لجمع أموال منهم لمساعدته في تركيب جهاز لتنظيم ضربات القلب.
وتوفي شرف داخل إحدى مستشفيات الإسكندرية بتاريخ 27 يوليو 2018 عن عمر ناهز 55 عامًا.
- طلعت زكريا
سافر للعلاج في باريس على نفقة الدولة، إثر إصابته بفيروس نادر في المخ، حيث مكث شهرًا هناك قبل عودته بسبب سوء المعاملة، حسبما أعلن في حواره مع الإعلامية منى الحسيني في برنامجها "حوار صريح جدًا" على فضائية دريم، مؤكدًا أن الفرنسيين يعاملون العرب كمخلوقات من الدرجة الثالثة.
- يوسف داوود
رفضت أمعائه تقبل أي نوع من الطعام، وعلى إثره لجأ الأطباء للاستعانة بالمحاليل لتعويض الطعام، وحقن العلاج فيها، ولكنه طالب بعلاجه على نفقة الدولة، وتم نقله إلى إحدى مستشفيات التأمين الصحي قبل أن يتوفي في يونيو 2012 بعد صراع مع المرض.