9 أفلام مشاركة بـ"بانوراما الفيلم الأوروبي" للكبار فقط

9 أفلام مشاركة بـ"بانوراما الفيلم الأوروبي" للكبار فقط
- أزمة اللاجئين
- الأفلام الروائية
- الأفلام الوثائقية
- الحرب الباردة
- الصحف المحلية
- بانوراما الفيلم الأوربي
- أزمة اللاجئين
- الأفلام الروائية
- الأفلام الوثائقية
- الحرب الباردة
- الصحف المحلية
- بانوراما الفيلم الأوربي
مجموعة واسعة من الأعمال السينمائية التي حققت نجاحات في المهرجانات والمحافل المهتمة بالسينما حول العالم، تعرض ضمن فعاليات الدورة الـ11 من بانوراما الفيلم الأوروبي الذي تنطلق فعالياته 7 نوفمبر المقبل وتستمر حتى 17 من نفس الشهر، وفيما يلي أبرز الأفلام المشاركة فى الدورة وتم تصنفها للكبار فقط (+18):
1- "Becoming Astrid":
معروض ضمن قسم الأفلام الروائية الطويلة، إخراج برنيل فيشر كريستنسن، وشارك في البرنامج الرسمي بالدورة السابقة من مهرجان برلين السينمائي وهو فيلم سيرة ذاتية عن السنوات الأولى في حياة المؤلفة السويدية أستريد ليندجرين، وتدور أحداثه حول أستريد المراهقة في ذلك الوقت وتعيش مع عائلتها في الريف السويدي، وتتوق لأن تتحرر من قيود تربيتها الدينية الصارمة، فتقبل وظيفة كمتدربة في إحدى الصحف المحلية، وتدخل في علاقة مع محرر يعمل هناك، وعندما تحمل في طفلها الأول تتخذ قرارًا لحظيًا وترفض أن تتزوج به، لتقرر أن تستقل بذاتها وأن ترعى طفلها بمفردها.
2- "Cold War":
فيلم للمخرج بافل بافليكوفسكي، الحاصل على جائزة أفضل إخراج بالدورة الـ71 من مهرجان كان السينمائي عن الفيلم، وهو يعرض ضمن قسم الأفلام الروائية الطويلة وتدور أحداثه في فترة الخمسينيات، على خلفية الحرب الباردة، في كل من بولندا، وبرلين، ويوغسلافيا، وباريس فيقدم لنا الفيلم قصة حب مستحيلة في زمن مستعصٍ بين شخصين من خلفيتين مختلفتين.
3- "Craving":
فيلم هولندي من إخراج ساسكيا ديزنج، عرض للمرة الأولى في مهرجان روتردام السينمائي، وحصلت بطلته سيمون كلينسمان على جائزة أفضل ممثلة بمهرجان ناشفيل السينمائي، يعرض ضمن قسم الأفلام الروائية الطويلة بالبانوراما وتدور أحداثه حول شابة فوضوية، متورطة في علاقة غرامية يائسة مع رجل في الخمسينيات من عمره ومطلق حديثا، وليس لديها أدنى فكرة عما تريد أن تفعل بحياتها إلى أن اكتشفت أن والدتها تعاني من مرض خطير، حيث تقرر الانتقال إلى العيش مع والدتها من أجل رعايتها، تقودها تلك التجربة إلى اكتشاف حقائق مؤلمة وتؤدي إلى مواقف تختلط فيها المأساة بالهزل.
4- "Summer":
فيلم من إخراج كيريل سِرِبرينيكوف، إنتاج مشترك بين روسيا وفرنسا، شارك في المسابقة الرسمية في مهرجاني كان وكارلوفي فاري السينمائي، يعرض ضمن قسم الأفلام الروائية الطويلة وتدور أحداثه في مدينة لينينجراد، خلال أحد فصول الصيف بأوائل فترة الثمانينات، حيث ازدهرت ساحة موسيقى الروك البديلة فيتطلع شاب يدعى (فكتور) إلى شق طريق لنفسه عبر ذلك المشهد، إلا أن التقاءه بكل من مثله الأعلى (مايك) وزوجته الجميلة (ناتاشا) سيغير حياته إلى الأبد؛ حيث أنهما سيقومان سويًا بصياغة أسطورة (فكتور) ويخلدان اسمه.
5- "Thelma":
فيلم نرويجي إخراج يواخيم ترير، عرض في البرنامج الرسمي بمهرجان تورنتو السينمائي، وحصل على جائزة نقاد السينما النروييجيين بمهرجان النرويج السينمائي، يعرض ضمن قسم الأفلام الروائية الطويلة وتدور أحداث الفيلم حول فتاة تنتقل بعيدًا عن عائلتها المتدينة التي تعيش في النرويج لكي تدرس في أوسلو؛ إلا أنها تصاب بنوبة تشنج مفاجئة في قاعة الدراسة، في الوقت ذاته، تقع في حب زميلة لها، بينما تغمرها مشاعر جياشة لا تجرؤ على الاعتراف بها، تزيد وتيرة إصابتها بالنوبات وتصبح أكثر حدة.
6- "Casanovagen":
فيلم ألماني وثائقي إخراج لويز دونشِن، شارك بالدورة السابقة من مهرجان برلين السينمائي، ويعرض من قسم "مخرجون صاعدون".
7- "Diamantino":
فيلم إخراج جابرييل أبرانتس ودانييل شميدت، عرض في إطار أسبوع النقاد بمهرجان كان السينمائي، وفي مهرجان تورنتو، ويعرض ضمن قسم "مخرجون صاعدون" وتدور أحداثه حول لاعب كرة قدم يفقد لمسته السحرية وينهي مشواره بشكل مخزي، أثناء سعيه عن هدف جديد لحياته، يعكف النجم العالمي على رحلة ملحمية محمومة حيث يواجه الفاشيين الجدد، وأزمة اللاجئين، والتعديل الجيني، والبحث عن مصدر العبقرية.
8- "Girl":
فيلم للمخرج لوكاس دونت، يشارك في قسم "مخرجون صاعدون"، عرض في قسم "نظرة ما" بالدورة السابقة من مهرجان كان، وحصل على جائزة الكاميرا الذهبية كأفضل عمل أول، كما حصل بطل الفيلم فيكتور بولستر على جائزة أفضل ممثل، وتدور أحداث الفيلم حول "لارا" فتاة تبلغ من العمر 15 سنة، ولدت في جسد صبي، وتحلم بأن تصبح راقصة باليه.
9- "Cassandro, the Exotico":
فيلم فرنسي إخراج ماري لوزييه، يعرض ضمن قسم الأفلام الوثائقية،عرض في إطار برنامج أسيد بمهرجان كان السينمائي وتدور أحداثه حول المصارع المكسيكي كاساندرو (نجم المصارعين المكسيكيين عابري الجندر المعروفين بـ(الإكزوتيكوس)، بعد ستة وعشرين عامًا من ممارسة المصارعة الحرة في الحلبة لا ينوي التقاعد ولكن على أثر التعرض للعديد من الكسور في العظام على مدار مشواره، وبسبب الدعامات المعدنية المركبة في جسده، يجب عليه إعادة النظر في ذلك.